برعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة في دولة الإمارات العربية المتحدة ، يعقد في الحادية عشرة والنصف صباح الثلاثاء المقبل ، بقاعة فندق دوسيت ثاني في أبوظبي، المؤتمر الصحفي للافتتاح الرسمي للملتقى العالمي الثاني عشر لسباقات الخيول العربية، يليه في الساعة الثانية والنصف بعد الظهر ، مراسم

هنأ النائب السابق طارق المرعبي قريبه توليه منصب وزير خارجية دولة الكويت من خلال تغريدة عبر حسابه على “تويتر” كاتبا: “الف الف مبروك لابن عمتي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح تعيينه وزير خارجية دولة الكويت ان شاء الله كل التوفيق في المهام، مبروك للكويت وللبنان ولتنمية العلاقات مع دولة الكويت الشقيقة واهلنا في الخليج سالم

أكّد الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز على ضرورة أن يشهدَ لبنان إصلاحات سياسية واقتصادية هيكلية شاملة تقود إلى تجاوز الأزمة القائمة فيه. وفي كلمةٍ مُوجّهة إلى مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية، شدّد الملك سلمان على “أهمية بسط الحكومة اللبنانية سلطتها على جميع أراضي البلاد لضبط أمنها والتصدي لعمليات تهريب المخدرات والأنشطة الإرهابية”. ولفت

شاركت شركة “image a nation ” في معرض أبو ظبي الدولي للصيد والفروسية لأوّل مرّة، وتعرض عدداً من اللوحات الجميلة المرسومة بالألوان المائية تمكّنت الشركة من ترجمة جمال وحضارة البلدان التي زارتها مثل دبي، السعودية، الأردن، القدس وغيرها من البلدان . تأسّست الشركة في عام 2015 على يدّ رئيسها رامي الكيلاني، لتتطوّر وتجمع كوكبة من

عادت السعودية لتنشط بقوة فوق الساحة اللبنانية. من الامم المتحدة، استهلّت المملكة، وفق ما تقول مصادر سياسية مطّلعة لـ”المركزية”، مساعيها لمحاولة انقاذ لبنان والتأسيس لإصلاح ذات البين بينها وبيروت، مقترحة على الاخيرة ما يشبه “الديل” لاسترجاع “أيام العز” بين الجانبين.فقد صدر بيان سعودي – اميركي – فرنسي مشترك شدد على ضرورة اتمام الاستحقاقات الدستورية وعلى

خاص -nextlb توصف العلاقات اللبنانية الكويتية بالتاريخية وتتميز برسوخها وأصالتها التي تترجم بالتعاون والإحترام المتبادل في كل المجالات . ولطالما وقفت دولة الكويت حكومة شعباً الى جانب لبنان وعلى مختلف الصعد وكان للبعد الانساني والإغاثي حظاً كبيراً من الإهتمام ، وعلى هذا الأساس حطت “جمعية تنمية الخيرية الكويتية “رحالها في لبنان في الفترة الممتدة ما

أعلن ولي عهد الكويت أمس حل مجلس الأمة الكويتي والدعوة إلى إجراء انتخابات عامة، في ظل أزمة سياسة تعصف بالبلاد بين السلطة التنفيذية والبرلمان الخليجي المنتخب. ويأتي القرار بينما ينفذ 21 نائباً من المعارضة الكويتية اعتصاما منذ ثمانية أيام في مكاتبهم في مقر مجلس الأمة احتجاجاً على تعطيل الجلسات البرلمانية وعدم تشكيل حكومة جديدة. وكانت

استقبل سفير المملكة العربية السعودية وليد بن عبد الله بخاري، في مقر إقامته في اليرزة، مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، الرئيس فؤاد السنيورة ورؤساء الجمعيات الإسلامية في لبنان، وجرى خلال اللقاء “تبادل الأحاديث الودية والبحث في آخر المستجدات الراهنة على الساحتين اللبنانية والإقليمية، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك”.

“أعلن معهد ​الكويت​ للأبحاث العلميّة، عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ “الشّبكة الوطنيّة الكويتيّة لرصد الزلازل سجّلت زلزالًا بقوّة 5 درجات بمقياس ريختر جنوب غرب الأحمدي”، موضحةً أنّه “حدَث وعلى عمق 5 كيلومترات في باطن الأرض، وشعر به العديد من السكان في أنحاء البلاد”. كما افيد عن وقوع اضرار في بعض المنازل والممتلكات جراء الهزة. وأظهرت

تقدم النائب في مجلس الامة الكويتي أسامة المناور باقتراح إضافة مادة جديدة إلى قانون إقامة الأجانب وتعديلاته. وجاء في التعديل: يشترط لمغادرة المقيمين في البلاد من مواطني الدول الأخرى، عبر أي من المنافذ الحدودية، سواء بصورة دائمة أو موقتة سداد ما هو مستحق للخزانة العامة للدولة من رسوم عن الخدمات التي سبق ان تمتعوا بها،