الروائي زياد كاج وقع روايته “مونداي مورنينغ” في مقهى برزخ – الحمرا

خاص – nextlb

وقع الكاتب والروائي زياد كاج روايته الجديدة “مونداي مورنينغ” التي صدرت عن دار نلسن ببيروت ، في مقهى “برزخ” في قلب شارع الحمراء
حضر حفل التوقيع لفيف من أهل الصحافة والإعلام وزملاء الكاتب كاج ووجوه من المجتمع .
كما حضر أيضاً الفنان عيسى غندور الذي أنعش ذاكرة الحضور بروائع الفنان الشعبي سيد درويش .

عن الرواية
رواية “مونداي مورنينغ” للروائي كاج ، يروي فيها بعضاً من مشاكل الصحافة اللبنانية وبخاصة الصادرة باللغة الأجنبية ، من خلال تجربته المهنية محرراً وشاهداً في مجلة “مونداي مورنينغ” الصادرة حينها باللغة الإنكليزية عن دار الف ليلة وليلة لمالكها نقيب الصحافة الراحل ملحم كرم .
والرواية بحسب الناشر “هي تجربة امتدت منذ أواخر الثمانينيات حتى منتصف التسعينيات ، زمن نهاية الحرب وتكوين السلطة بعد اتفاق الطائف ، وجعلته يعاين بوادر انهيار المهنة ومصائر وخيبات أبطالها الذين حلموا بمستقبل أفضل من خلال انضمامهم إلى عالم الصحافة ، وأن يرى بيروت في عز انقسامها بين شرقية وغربية، وأثر الحرب على النفوس والمواقف والممارسات.
رواية واقعية تؤرخ وتوثق لمرحلة دقيقة من تاريخ البلد بأسلوب ساخر وجذاب، ولكنها ترثي لأحوال وآمال شخصيات قلقة وحالمة بالجميل في مهنة جاحدة وبلد ممزق وعلاقات مضطربة”.
زياد كاج شاعر وروائي لبناني ، يعمل في مكتبة الجامعة الأميركية في بيروت وجميع مؤلفاته صادرة عن دار نلسن للنشر .

مؤلفات سابقة
للروائي كاج في الشعر: “كان عليك أن تقلب السلم” (2003)، “أحبك أميركا، أنا لا أحبك” (2006)
وفي الرواية: “أولاد الناطور السابق” (2008)، “الحياة كما قدمت لهم” (2011)، “ليالي دير القمر حرب الجبل” (2014)، “رأس بيروت صندوق في بحر، نار على تلة” (2015)، “محمود المكاري يتذكر حلونجي بيروتي، قصة الكلاج اللبناني” (2017)، “سحلب” (2018) .
وذكرى مؤلمة من مجزرة صبرا وشاتيلا جسدها برواية “أمر فظيع يحصل رواية واقعية عن مجزرة صبرا وشاتيلا” (2021) كان فيها الكاتب كاج متطوعاً في الصليب الأحمر اللبناني ومن أوائل الأشخاص الذين دخلوا الى مخيم صبرا في منطقة الطريق الجديدة بعد المجزرة البشعة مباشرة في 16 سبتمبر أيلول من عام 1982
الكاتب والروائي كاج من خريجي كلية الإعلام الفرع الأول في الجامعة اللبنانية في عام 1987 .
موقع nextlb.com يتقدم من الزميل كاج بالتهنئة لتوقيع روايته الجديدة .

[email protected]

لمشاركة الرابط: