أعلنت مرسيدس- بنز الشرق الأوسط عن تعيين توماس كلاين في منصب الرئيس والمدير التنفيذي إعتباراً من 1 تموز يوليو 2019.
ويأتي تعيين كلاين خلفاً لمارك دي هايز، الذي حقق العديد من الإنجازات الهامة منذ توليه هذا المنصب في شهر أيار مايو من عام 2015، حيث نجح في تعزيز مكانة مرسيدس-بنز في المنطقة وقيادة مسيرة الشركة نحو عصر التنقل المستقبلي، وتعزيز المنتجات والخدمات المقدمة للعملاء من خلال إطلاق صالات عرضMAR2020 المستقبلية في مدينتي جدة والكويت.
ويتمتع الرئيس والمدير التنفيذي الجديد كلاين بخبرة عالمية واسعة في قطاع السيارات، وسيتولى إدارة كافة عمليات مرسيدس- بنز في المنطقة وسيواصل العمل على زيادة حجم المبيعات وتحسين الخدمات في 13 سوقاً في الشرق الأوسط، كما سيعمل على تعزيز الشراكات مع القطاعين العام والخاص في المنطقة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين المكتب الإقليمي والوكلاء.
بدأ كلاين مسيرته المهنية في قسم التسويق في دايملر- كرايسلر في مقرها الرئيسي في مدينة شتوتغارت الألمانية، ثم انتقل إلى قسم المبيعات في برلين كمساعد للمدير التنفيذي للسيارات في مرسيدس- بنز. بعد ذلك شغل كلاين عدة مناصب إدارية عليا في شركة دايملر بما في ذلك رئيس استراتيجيات المبيعات في برلين، ورئيس عمليات البيع بالتجزئة في فورسبورغ في ألمانيا، والمدير التنفيذي للسيارات في جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا، وكبير مدراء المبيعات في شتوتغارت في ألمانيا.
يحمل كلاين شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية لايبزيغ للإدارة ويحمل درجة البكالوريوس من جامعة برلين للتعليم التعاوني في برلين ألمانيا.
وقال الرئيس والمدير التنفيذي الجديد لشركة سيارات مرسيدس-بنز الشرق الأوسط : “يسعدني الإنضمام إلى مرسيدس- بنز الشرق الأوسط في هذا الوقت الذي تلوح فيه تغيرات كبيرة على مشارف صناعة السيارات. تتمتع مرسيدس-بنز بحضورٍ قويٍ في منطقة الشرق الأوسط، والتي تتميز بنظرة مستقبلية مليئة بالتفاؤل. وتمثل خدمة العملاء أمراً لا غنى عنه في هذا الجزء من العالم، وأنا سعيد بحصولي على هذا المنصب لأتمكن من المساهمة في تعزيز تجربة عملاء مرسيدس- بنز خلال السنوات المقبلة “.
بفضل خبرته الواسعة التي تشمل العلامة التجارية والمنتجات والوكلاء، بالإضافة إلى المبيعات والتسويق، سيتمكّن توماس كلاين من تعزيز مكانة مرسيدس- بنز في المنطقة والمساهمة في توسيع نطاق عملها في المستقبل .
[email protected]
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More