أكد الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط لـ”التلفزيون السوري”، أن “إسرائيل لا تحمي الدروز في السويداء، بل تستخدم بعضا من ضعفاء العقول للقول إنها تحميهم”، وقال: “هذا البعض استفاد من الانتهاكات والاعتداءات التي جرت في اليومين السابقين”. وأشار جنبلاط إلى أن “أحد أسباب الحرب الأهلية في لبنان، التي دامت 19 عاما، أن إسرائيل ادعت

اندلع حريق في مركز تجاري بمدينة الكوت شرقي العراق، ما أسفر عن سقوط نحو 63 قتيلاً و40 مصاباً، وفقاً لما أوردته وسائل إعلام رسمية عراقية. وأفادت وكالة الأنباء العراقية الرسمية بأن محافظ واسط، محمد جميل المياحي، أعلن اليوم الخميس الحداد لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا الحريق الذي اندلع في مول “الهايبر ماركت” وسط مدينة

أمر القضاء الفرنسي اليوم بالافراج عن الناشط اللبناني جورج ابراهيم عبدالله الذي حكم عليه العام 1987 في قضية اغتيال ديبلوماسي إسرائيلي وآخر أميركي، ويعتبر من أقدم السجناء في فرنسا على ما نقلت وكالة “فرانس برس” عن مصدر قضائي. وسيفرج عن عبدالله المسجون منذ حوالى 40 عاما في 25 تموز الحالي. وأصدرت محكمة الاستئناف قرارها في

أعلنت وزارة الدفاع الوطني – قيادة الجيش، في بيان “الحاجة إلى تطويع تلامذة ضباط لمصلحة الجيش (قوى: بر – جو – بحر) والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي (قوى بر) والمديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لأمن الدولة والمديرية العامة للجمارك بطريقة المباراة، من بين العسكريين (ذكور وإناث) والمدنيين (ذكور فقط)، الحائزين على شهادة الثانوية العامة

آخر من ينفر أو يستاء من عودة لبنان “جزءاً من بلاد الشام” هو “حزب إيران/ حزب الله”. لماذا؟ لأنه سعى، منذ العام 2000 على الأقل، الى تطبيق مشروع “الإمبراطورية الفارسية” التي تستوعب بلاد الشام وما بعدها. وبعد حرب 2006 عملت إيران و”حزبها” على إعادة رسم الاستراتيجية الدفاعية لتصبح الدولتان، سوريا ولبنان، ركيزة/ ساحة أساسية لتوسيع

التشكيلات الجديدة لقوى الأمن الداخلي بالأسماء

نظّمت جامعة البلمند ندوة حوارية بعنوان “بناء الجسور والحلول: حوار دبلوماسي” في الرابع عشر من تموز 2025 في حرمها الجامعي في الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة في الدكوانة. حضر السفير الإسباني وعدد من الشخصيات السياسة والعسكرية والدبلوماسية والأكاديمية. وشكّلت الطاولة المستديرة منصّة لحوار هادف ركّز على تعزيز التعاون والتفاهم عبر الانقسامات، أدارته بإتقان واحتراف كبيرين الإعلامية

باشرت الجهات المعنية من بلديات البلدات شبعا وعين عطا وراشيا الوادي بأعمال تزفيت الطريق الرئيسية التي تربط بلدة شبعا بمنطقة راشيا الوادي، وذلك بهدف تحسين السلامة المرورية وتسهيل حركة التنقل بين المنطقتين. وشملت الأشغال طمر الحفر المتناثرة على طول الطريق، والتي كانت تُشكل خطرًا على السائقين والمارة، خصوصًا خلال فصل الشتاء. وتأتي هذه الخطوة في

حين نتحدّث عن الفوضى على الطرقات في لبنان، غالبًا ما ينحصر النقاش في أسباب مباشرة: غياب تطبيق القوانين، سوء البنية التحتية، أو ضعف التوعية المرورية، بالرغم من المجهود الجبّار الذي تبذله جمعية اليازا (YASA). لكن ماذا لو كانت هناك جذور أعمق لهذه الظاهرة، تمتد إلى أعماق النفس الإنسانية، وتشكل انعكاسًا جماعيًا لحالة مجتمع بأسره؟ في

ذكّر رئيس حملة “الصحة حق وكرامة”الدكتور اسماعيل سكرية في تصريح بسؤال نيابي وجهه في 16/3/1998: “كيف تسمح وزارة الصحة العامة لموظفين تابعين لها والمنوط بهم تطبيق القانون بخاصة من هم في المركز الرقابي الاول ان يصبحوا مالكين لصيدليات خاصة؟”، واوضح ان جواب الحكومة كان في 10/6/1998 ” ان ذلك لا يتعارض مع القانون متجاهلا تعارض