حيا نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي، الأم في عيدها، مؤكداً على دورها في استمرار المجتمع الإنساني ، وبناء العائلة، وتربية الأجيال . واعتبر القصيفي أن الأمومة شرف لا يدانيه أي شرف آخر، لأن مادتها الإنسان ، وتختصر كل ما في الكون من معاني الحنان، والتضحية، وبذل الذات .
وخص القصيفي الصحافيات الأمهات، مقدراً تضحياتهن ، وسهرهن الدائم على عائلاتهن، في الوقت الذي يخضن فيه مجالات العمل مع ما يقتضيه من تعب وجهد ومثابرة . وبالتالي ، فهن يحملن في آن شرف الأمومة وشرف العمل، فيتكامل الشرفان في منظومة العطاء اللامتناهي من أجل انتظام دورة الحياة البشرية . وليس عبثا أن يتزامن عيد الأم مع بواكير الربيع، لأن أمهاتنا هن ربيع الوجود.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More