حذّر بعض الخبراء من أن الإغلاق التام بسبب فيروس كورونا قد يترك آثاراً ضارة طويلة المدى على الصحة العقلية لدى المراهقين.
وبحسب المعلومات، فإن التفاعل الاجتماعي، وجهًا لوجه، هو أمر حيوي لنمو الدماغ والشعور بالذات بين سنّي 10 و 24 عامًا.
ويقول باحثون من جامعة كامبريدج إن حرمان الشباب من هذا الأمر قد يؤدي إلى معاناتهم من مجموعة مشاكل تتعلق بالصحة العقلية، السلوك والمعرفة في وقت لاحق من حياتهم.
والصادم هو أن العلماء قالوا إن وسائل التواصل الاجتماعي ربما كانت وسيلة لإنقاذ المراهقين خلال فترة الوباء، على الرغم من تقارير تشير الى أنها من أسباب مشاكل الصحة العقلية في السنوات الأخيرة.
إشارة الى أنه في مقال بمجلة لانسيت، دعا علماء الأعصاب في جامعة كامبريدج المدارس إلى إعادة فتح أبوابها أمام الشباب كأولوية لمنع الأضرار طويلة المدى.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More