غرد رئيس حكومة تصريف الأعمال عبر تويتر كاتبًا: “التحليلات التي تتحدث عن سيناريوهات تربط عرقلة تأليف الحكومة بترتيب عودتي إلى رئاسة الحكومة مجرد أوهام ومحاولات مكشوفة لتحميلي مسؤولية العرقلة وخلافات أهل الفريق السياسي الواحد”.
وأضاف في تغريدة أخرى: “قراري حاسم بأن كرسي السلطة صارت خلفي وان استقالتي استجابت لغضب الناس كي تفتح الطريق لمرحلة جديدة ولحكومة تنصرف إلى العمل وتطوي صفحة المراوحة في تصريف الأعمال”.
وتوجه الى “المتخوفين من هذه السيناريوهات والقائلين بان أحداً من أولياء أمر التأليف لم يعد يريد سعد الحريري في رئاسة الحكومة” بالقول: سعد الحريري اتخذ قراره ومفتاح القرار بيده، فتشوا عمن سرق مفاتيح التأليف وأقفل الأبواب على ولادة الحكومة
أما للمتخوفين من هذه السيناريوهات والقائلين بان أحداً من أولياء أمر التأليف لم يعد يريد #سعد_الحريري في رئاسة الحكومة فأقول ؛ سعد الحريري اتخذ قراره ومفتاح القرار بيده .. فتشوا عمن سرق مفاتيح التأليف وأقفل الأبواب على ولادة الحكومة.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More