ما هي خلفية الإجتماع الذي عقد أول من أمس بين عدد من الشخصيات المستقلة أو التي تنتمي في معظمها الى محور 14 آذار سابقاً وأبرزها الرئيس فؤاد السنيورة؟ في المعلومات الموثوقة المتوافرة ل”النهار” أن الأمر يعود بداية الى الذكرى الـ75 لتأسيس النادي الثقافي العربي حيث قرر فتح ورش فكرية عدة وقررت اللجنة الثقافية فيه فتح نقاش حول العيش المشترك وما يتعرض له من مخاطر إنطلاقاً من ذلك تمت دعوة نحو 30 شخصية سياسية وفكرية وأكاديمية في 20 كانون الأول 2018 للبحث في المخاطر التي يتعرض لها ميثاق العيش المشترك وإتفاق الطائف ، ومن بين الشخصيات التي شاركت في اللقاء : الرئيس السنيورة والنائبان السابقان بطرس حرب وإدمون رزق ، وتركز النقاش حول كيفية حماية الطائف والدفاع عنه. وانبثقت عن اللقاء فكرة إنشاء ما يسمى ” مرصد إتفاق الطائف” مهمته رصد الإنتهاكات والخروق والمخالفات التي ترتكب في حق الطائف. كما شكلت لجنة مصغرة مؤلفة من الرئيس السنيورة والدكتور خالد قباني والدكتور انطوان قربان والدكتور حارث سليمان والدكتور عارف العبد ومحمد حسين شمس الدين والدكتور عدنان حمود لعقد اجتماعات دورية من أجل رصد المخالفات التي ترتكب بحق الدستور والطائف. كما تقرر إصدار نشرة فكرية دورية تتضمن توثيق مجمل مهمة المرصد.
وصدر العدد الصفر من النشرة بعنوان “مرصد الطائف” وخصص اجتماع الشخصيات الـ30 أول من أمس للإطلاع على النشرة ومتابعة النقاش على أن يصدر العدد الأول من النشرة قريباً.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُرِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More