صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: “في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين في عمليات تهريب المخدرات والحد من انتشارها، وضمن إطار الخطة الأمنية التي وضعتها وحدة الشرطة القضائية لمكافحة هذه الآفة، توافرت معطيات لمكتب مكافحة المخدرات المركزي حول محاولة تهريب كمية كبيرة

علقت قيادة جهاز أمن المطار في بيان، على “ما يتم تداوله من تسجيلات عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن اشكال حصل أمام مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، بين سائقي تاكسي المطار وعناصر من الجيش عملوا على تفريقهم بعد قطعهم الطريق أمام قاعة الوصول إحتجاجاً على قيام وسائل نقل تابعة للفنادق بنقل المواطنين والوافدين”، وأوضحت الآتي:

نظّم أصحاب وسائقو سيارات الأجرة التابعين لمطار رفيق الحريري الدولي وقفة احتجاجية على خلفية رفضهم طلب وزارة السياحة من الفنادق التي تم التعامل معها لحجر المسافرين إرسال سيارات أجرة لإصطحابهم. وسرعان ما تحولت الوقفة إلى محاولة لقطع الطريق فتدخل جهاز أمن المطار والجيش لمنعهم من ذلك وحصل إشكال وتضارب بين الطرفين، وفق إم تي في.

سلمت دورية من جهاز أمن المطار الى فصيلة الضابطة الإدارية والعدلية المدعو ح. ب. (1965- لبناني) بعدما عُثر معه على 162 قطعة نقدية معدنية مقسمة على الشكل التالي: 112 قطعة داخل محفظة جلدية لون اسود و50 قطعة داخل كيس لون ابيض من النايلون الشفاف كان قد وضعها داخل خزانته في المطار كونه موظف في احدى