كشف مصدران لوكالة “رويترز” أن ألمانيا ستعرض على السلطات اللبنانية الأسبوع المقبل خطة تتكلف مليارات الدولارات لإعادة بناء مرفأ بيروت في إطار مساع لحث ساسة البلاد على تشكيل حكومة قادرة على تفادي انهيار اقتصادي. وأدى انفجار مواد كيميائية في مرفأ بيروت في آب الماضي إلى مقتل مئتي شخص وإصابة الآلاف، ودمر أحياء بكاملها في العاصمة

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” في بيروت أن الأمطار الغزيرة التي تساقطت، مساء اليوم، أدت إلى تراكم المياه في عدد من شوارع العاصمة والتسبب في زحمة سير خانقة. كما أدى تدفق المياه من ريغارات المجاري الصحية عند تقاطع الحمرا – الصنائع إلى تجمع المياه بشكل كبير.

نقلت وكالة أنباء “رويترز” عن مصدر أمني في ​قبرص​، أن “السلطات حددت مكان وجود المالك المفترض للسفينة التي تسببت حمولتها في الإنفجار بمرفأ ​بيروت​”. وقال المتحدث بإسم ​الشرطة​، كريستوس أندرو: “كان هناك طلب من ​الإنتربول​ في بيروت لتحديد مكان هذا الشخص، وطرح بعض الأسئلة عليه بخصوص هذه الشحنة”. وأفاد المتحدث الأمني القبرصي، بأن هذا الشخص

بكلمات من ألم، وحروف من أنين، رثا سفير المملكة العربيّة السعوديّة السابق في لبنان، عبد العزيز خوجة، “بيروت”، التي غادرها ولم تغادره، عبر القصيدة الآتية، التي حصلت “اللواء” على نسخة حصريّة منها: وبحـثتُ عن بـيـروتَ مــا بـينَ الـتّوَلُّهِ والـرّكامْ وسـمعتُ أنّـاتٍ تُـنادي لـهفتي تـحتَ الـحُطامْ ورأيـتُهـا غـضبانةً نَـظـرتْ ولــمْ تُـلْـقِ الـسّـلامْ قالـتْ أتـبحثُ عـن غــرامٍ

تعيش بيروت أياماً صعبة لم تشهد لها مثيلاً حتى في عز أيام الحرب بما يشبه العقاب وسط غياب شبه تام للتيار الكهربائي طال أمده واللافت أن أبناء هذه المناطق يقطعون الطرق ويطلقون الصرخات أيضاً وسط غياب تام لمن يسمع وهذه المرة لمن ينقل المشهد فلا إعلام ولا كاميرات لماذا بيروت تحديداً ؟ السؤال يطرح نفسه

أفاد المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية، بأنّ “الهزة التي شعر بها المواطنون في مناطق عدة في لبنان، حصلت في البحر الأبيض المتوسط على الحدود بين تركيا وسوريا، وهي بقوة 4.3 درجات على مقياس ريختر، ولا ارتدادات لها في لبنان. المصدر : وكالات

رأى سكان بيروت عند ظهراليوم طائرة مدنية تعبر الأجواء بإتجاه مطار رفيق الحريري الدولي في إطلالة لافتة للطيران منذ أيام وبعد إقفال المطار أمام حركة الملاحة الجوية ، ويتبادر الى الذهن تلقائياً السؤال البديهي من أين أتت هذه الطائرة وماذا تحمل ؟ وهل هي طائرة نقل تجارية أم غير ذلك ؟ الصورة بعدسة عمرو عباس

بعيداً عن الضوضاء تستريح بيروت في اليوم الأول من تطبيق التعبئةالعامة في زمن الكورونا وتبدو في الصور التي التقطتها عدسة الزميل نبيل إسماعيل اليوم الأثنين مشاهد الربيع في شوارع وسط بيروت هي بيروت ست الدنيا في كل زمان وربيع دائم مهما عصفت بها الظروف

أعلنت قائمة أفضل الوجهات الناشئة لعام 2020، خلال حفل جوائز اختيار المسافرين من “TripAdvisor”، التي تضمنت 3 مدن عربية، على رأسها بيروت التي جات في المركز الثالث، تليها مدينة الأقصر في مصر بالمركز الرابع، كما احتلت مدينة طنجة المغربية المركز السادس عشر في القائمة. ووفقاً لموقع جريدة “الصن” البريطانية، فإن موقع السفر الشهير “TRIPADVISOR” أعلن

لفت مراقبون إلى أن “بيروت تلقّت تحذيرات خارجية حقيقية، بعضها نقله المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش، تحذّر من غياب حكومة لبنانية بإمكانها التعاطي مع المجتمع الدولي، وخصوصا مع صندوق النقد والبنك الدوليين”.