الحوت: بيروت تستعيد دورها في صيانة الطائرات… رسامني: مطار القليعات على سكة التنفيذ منذ ثمانين عاماً، شكّلت شركة طيران الشرق الأوسط (MEA) أكثر من مجرد ناقلٍ وطنيّ للبنان؛ فقد كانت وما زالت رمزًا لصمود الوطن في وجه الأزمات، وجسر تواصلٍ يربط اللبنانيين المقيمين والمغتربين بالعالم. وبفضل رؤيتها الاستراتيجية وإدارة محمد الحوت الرشيدة، استطاعت الشركة أن

صدر عن المديرية العامة للطيران المدني تعميم حمل الرقم 28/2، موجه الى جميع شركات الطيران وشركات الخدمات الارضية العاملة في مطار رفيق الحريري الدولي، حول الاجراءات المتعلقة بالركاب القادمين الى لبنان ابتداء من 12 /7/ 2021. وجاء في التعميم:

نظمت السفارة اللبنانية في الرياض خطة إقلاع أوّل طائرة لإجلاء اللبنانيين في الخارج من مطار الملك خالد الدولي في العاصمة السعودية وعلى متنها 78 راكباً . وقد واكب المسافرين فريق من السفارة اللبنانية بإدارة القنصل زياد رياشي الذي أشرف على تطبيق الأنظمة والشروط الوقائية المطلوبة من وزارتي الخارجية والصحة. وأملت السفارة اللبنانية أن تكون نتائج

أصدر مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط تقريره السنوي للعام الماضي 2016 أوضح فيه نتائج العام 2016 الهامة في تاريخ الشركة ، إذ تخطى مجموع الأرباح المجمَعة عتبة المليار دولار ، بعد خسائر متراكمة فاقت 700 مليون دولار في عام 2001، وشكل التقرير جردة حساب بدأ من عام 2002 وحتى عام 2016 وجاء فيه : حضرات