أعلنت وزارة الاعلام السورية في بيان نشر على تطبيق “تلغرام”، أن “جميع الإعلاميين الحربيين الذين كانوا جزءا من آلة الحرب والدعاية لنظام الأسد الساقط وساهموا بشكل مباشر أو غير مباشر في الترويج لجرائمه ومجازره ضد الشعب السوري، سيخضعون للمحاكمة العادلة ضمن إطار العدالة الانتقالية”. وأكدت الوزارة أن “المحاكمة تهدف إلى تحقيق الإنصاف ومحاسبة كل من

آلاف السوريين يصلون الجمعة في المسجد الأموي بدمشق – 13 ديسمبر 2024 بدأ آلاف السوريين في التوافد إلى الساحات والميادين العامة في عموم المناطق السورية للاحتفال، اليوم، بجمعة النصر، بعد إسقاط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. وأفاد سكان محليون في عموم المناطق بأن «آلاف السكان يتوجهون إلى المدن الرئيسية للاحتفال اليوم في أول جمعة

وقعت جامعة بيروت العربية ممثلة برئيسها البروفيسور وائل نبيل عبد السلام اتفاقية تعاون مع مستشفى البقاع ممثلةً برئيس مجلس أدارتها النائب السابق محمد القرعاوي لمدة ثلاث سنوات، وذلك بحضور امين عام الجامعة الدكتور عمر حوري، عميدة كلية الطب في الجامعة البروفيسور وفاء السحلي، المدير الاداري في المستشفى السيدة غادة القرعاوي، عميد الشؤون الاكاديمية والعلاقات الدولية

استذكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الشهيد جبران التويني الذي ” ارتقى بقلمه وقسمه بعدما نال منه تفجير مجرم منذ تسعة عشر عاما، فغيبه جسدا وعجز عن تغييب روحه الوطنية الوثابة، واسكات صوته الهادر كرامة وعنفوانا.” واضاف القصيفي:” كان الشهيد جبران التويني رمزا للصحافة الحرة التي لا تساوم، ولا تخاف، ولا تنحني أمام السيف

أعلنت بلدية جونية في بيان، أن “جمعية “بيروت ماراثون” ستنظم بالتعاون مع البلدية، سباق الميلاد المجيد في الركض، يوم الأحد في 15 الحالي، انطلاقا ووصولا في مجمع الرئيس فؤاد شهاب”. وأشارت الى أنه “نشاط رياضي ذو أبعاد وطنية وسياحية وخيرية ويضيء على معاني الميلاد لجهة التأكيد على المحبة والتلاقي على الخير ويساهم في إشاعة أجواء

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “تمركزت وحدات الجيش في خمسة مواقع حول بلدة الخيام – مرجعيون بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان -اليونيفيل ضمن إطار المرحلة الأولى من الانتشار في المنطقة، بالتزامن مع انسحاب العدو الإسرائيلي منها، وذلك بعد الاتصالات التي أجرتها لجنة الإشراف الخماسية. وسوف يستكمل الانتشار في

دخل الثامن من الشهر الجاري التاريخ من بابه المشرّف، اذ شهد هذا اليوم سقوط النظام السوري، مُنهياً عقودًا من الحكم الديكتاتوري الذي أنهك سوريا والمنطقة بأسرها وفتك بالسوريين قتلاً وتعذيباً وتدميراً وتهجيراً. ليس سقوط بشّار الأسد مجرد نهاية لنظامٍ أقليّ تمحور على شخصٍ واحد وعائلةٍ واحدة وحزبٍ واحد، بل هو انعكاس لتحولات أعمق تُعيد تشكيل

طالب مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق محمد حجازي ب”ضرورة إطلاق سراح السجناء الأبرياء في لبنان، وخصوصا الإسلاميين الذين زج بهم في السجون اللبنانية بتهمة الوقوف ضد نظام الإجرام والقتل في حق الشعبين السوري واللبناني”. وشدد في بيان، على “لزوم التعويض لهم جراء سجنهم من دون وجه حق”، واستنكر “غض الطرف عن دخول المجرمين من النظام

أعاد الرئيس ميشال سليمان نشر البيان المشترك للقمة اللبنانية السورية التي عقدت في 13 آب 2008″، مشيرا الى أن “فيها نقاطاً مهمة من المفيد العودة اليها وهي :المفقودين، ترسيم الحدود، مراجعة الاتفاقات، العلاقات الديبلوماسية، المبادرة العربية للسلام. 1 – إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين الشقيقين على مستوى السفراء وفقاً لما جاء في الإعلان الخاص الذي

كتب رئيس الحكومة السايق سعد الحريري، عبر حسابه على منصة “أكس”: “مبروك للمملكة العربية السعودية قيادة وشعبا فوزها المستحق في تنظيم كأس العالم 2034 المملكة تستحق دائما الأفضل، ومبروك أيضا لدولة المغرب فوزها مع إسبانيا والبرتغال تنظيم كأس العالم 2030”. المصدر وطنية