عقدت لجنة بيع الأرقام المميزة المؤلفة من قبل وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي وبإشرافه جلسة نهار الخميس الفائت في مبنى بلدية الجديدة – البوشرية – السد لبيع الأرقام المميزة للمرة الثالثة على التوالي، وبالرغم من إضراب موظفي القطاع العام للأسبوع الثالث، وجاءت النتيجة على الشكل التالي: حصد الرقم 4444/Y مبلغ 2.100.000.000 ليرة لبنانية والرقم

وجّه وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي كتاباً الى النيابة العامة التمييزية، طالباً إجراء اللازم تبعاً للنصوص القانونية لناحية ملاحقة المنظمين والمتكلمين في الندوتين اللتين عقدتا في قاعة رسالات في محلة الغبيري وتعرضتا الى السلطات البحرينية الرسمية بشكل خاص ولدول الخليج العربي بشكل عام، وذلك لعدم استحصالهما على الموافقة الإدارية الرسمية المسبقة وفق الاصول القانونية،

شدد وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام المولوي على المحافظين والقائمقامين، “ضرورة التقيد بمضمون القرار الرقم 6/ ص.م تاريخ 2-2-2022، الصادر عن وزارة الداخلية والبلديات، والقاضي بإتخاذ البلديات كل الإجراءات اللازمة الآيلة الى العودة الآمنة للمدارس في ظل تفشي فيروس كورونا، لجهة التأكد من مراعاة الشروط الصحية من المدارس، على أن يتم عرض الواقع الصحي، كل

عممت وزارة الداخلية والبلديات على كل من: محافظتي مدينة بيروت وجبل لبنان، المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، المديرية العامة للأمن العام جهاز أمن المطار، أمانة سر مجلس الأمن الداخلي المركزي ما يلي: حيث أن قيادة جهاز أمن المطار قد أشارت بموجب كتابها رقم 327/ج.أ.م/205 تاريخ 1/12/2021 الى انه، ولمناسبة عيد رأس السنة الميلادية في كل

قام لصوص بسرقة “الدرابزين” المعدني المصنوع من الألومنيوم على الكورنيش البحري لمدينةً صيدا بعد قطعه بطريقة “متقنة” ، وطالبت جمعية “يازا” القوى الأمنية بضبط هذه الجرائم الخطيرة ومنع تفشيها وبخاصة بعد حالة من الفوضى والتراخي الأمني التي يشهدها لبنان حالياً ، وبخاصة بعد سلسلة عمليات تعد على المال العام بدءاً من سرقة كابلات الكهرباء النحاسية

تقدمت جمعية اليازا اليوم، بإخبار الى النيابة العامة التمييزية عن “الشلل والتعطل الحاصل في أداء الإشارات الضوئية”. وأعلنت الجمعية في بيان، أنها “بعد المناشدات والمتابعات الحثيثة التي قامت بها، والمتعلقة بقضية توقف وتعطل معظم إشارات السير في مدينة بيروت ومناطق بيروت الكبرى، والتي يعود سببها الى الإخلال بواجب الحفاظ على مهام وعمل غرفة المراقبة والتحكم

إنتشرت على وسائل التواصل الإجتماعي في وقت سابق صورة تظهر “استمارة لتوظيف الحمير أثناء العاصفة الثلجية” في بلدة شحتول وجورة مهاد في كسروان. وجاء في حيثيات الإستمارة أنّه “بسبب عدم توفرّ الإمكانات لفتح الطرق بالجرافات خلال العاصفة، فإنّ رئيس البلدية المهندس جاك سلامة قرر استبدال فتح الطرق بالتنقّل على الحمير داخل أحياء البلدة”. وطلب رئيس

حدد رئيس المحكمة العسكرية الدائمة العميد الركن منير شحادة، جلسة في الأول من شباط المقبل، لمحاكمة الموقوفين (عددهم يقارب الـ 40) بتهمة إطلاق النار ليلة رأس السنة، وذلك سنداً إلى المادة 75 من قانون الأسلحة التي تنص على أن “كل من أقدم على إطلاق النار في الأماكن الآهلة أو في حشد من الناس من سلاح

شهدت شوارع العاصمة بعد ظهر اليوم زحمة سير خانقة قبل ساعات معدودات عن سريان قرار الإقفال في محاولة من حكومة تصريف الأعمال للحد من انتشار وباء كورونا في لبنان والذي خرج عن السيطرة بعد عجز حكومي فاضح وعدم التزام كبير من المواطنين بالإجراءات والحماية والتباعد الإجتماعي ، مما فاقم الأزمة وسبب ضغطا كبيراً على المستشفيات

شهدت مختلف المناطق اللبنانية اليوم، إقفالاً عاماً، والتزمت قرار مجلس الوزراء ووزارة الصحة بإستثناء بعض القطاعات والمرافق، وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا الذي وصلت نسبة الإصابات فيه الى قرابة 2000 يومياً عدا عن عدد الوفيات. ففي قضاء الكورة، توقفت المؤسسات عن العمل، فيما فتحت الأفران والصيدليات والسوبرماركات والمحال التي تبيع المأكولات والخضر أبوابها أمام