تفاعلت قضية صرف نقيب الصحافيين الفلسطينيين تعسفيا من وكالة الصحافة الفرنسية التي كان يعمل فيها مراسلاً من عشرين عاماً ، وأفادت نقابة محرري الصحافة اللبنانية أنها تبلغت من نقابة الصحافيين الفلسطينيين، والإتحاد العام للصحافيين العرب، أن “الزميل ناصر ابو بكر نقيب صحافيي فلسطين قد صرف تعسفياً من عمله في “وكالة الصحافة الفرنسية” التي عمل لديها

عقد مجلس نقابة المحررين إجتماعاً إستثنائياً برئاسة النقيب جوزف القصيفي، وناقش الشؤون الإعلامية بشكل عام، واطلع على ما يتم تداوله لجهة اقتراح قانون يعني المواقع الإلكترونيّة ، وخلص مجلس النقابة إلى الموقف الآتي: تؤكد نقابة محرري الصحافة اللبنانية وحدة القطاع الصحافي والإعلامي، في إطار قانون عصري للإعلام جامع وشامل، بات مشروعه في مجلس النواب، وان

دعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية في بيان لها ، الإعلاميين الزملاء أعضاء النقابة الى استلام بطاقاتهم المعتمدة الجديدة وقالت في بيان لها : الى الزميلات والزملاء الكرام أسعد الله أوقاتكم وحماكم وعائلاتكم إن من لم يسدد إشتراكه السنوي عن العام 2020 ، ويرغب في تسديده للحصول على بطاقة العام 2021 المعفاة من رسم الإشتراك، بإستطاعته

أوضحت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة في بيان صدر عنها حقيقة الإشكال الذي حصل مع الإعلامية كلارا جحا وزوجها المحامي جيمي حدشيتي وجاء في البيان : “بتاريخ أمس 03/01/2021، وبعد تداول فيديو على مَواقع التّواصل الاجتماعي وَوسائل الإعلام حول حصول إشكال بين الاعلاميّة كلارا جحا والعُنصر المُولج تأمين حركة السّير في

من واجب الإعلام في لبنان أن يكشف الفساد، والفاسدين والمفسدين ، وألا يتلكأ لحظة عن أداء هذه المهمة رحمة بالوطن والشعب ، على أن يكون عمله هذا مستداماً، شفافاً ،لا موسمياً وغب الطلب، ولا وفق أجندات مرتبطة بالصراع السياسي، وتقاذف كرة المسؤولية بين هذا الطرف أو ذاك، وهذه الجهة أو تلك . يتعين عليه العمل