تحدثت معلومات لبنانية عن إحباط عملية أمنية كانت تستهدف قصر العدل في بيروت، وكان مقرراً أن توضع قيد التنفيذ، خلال جلسة للمجلس العدلي يوم الجمعة الماضي، كانت مخصصة لمحاكمة عناصر متهمين بالانتماء إلى «تنظيمات إرهابية»، وبالمسؤولية عن التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا في ضاحية بيروت الجنوبية في عام 2014، وأسفرا عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. وكشف

توقيف 46 من «الرؤوس الكبيرة» وضبط عشرات الأطنان من الممنوعات كتبت صحيفة الشرق الأوسط تقول: تشكل الحملة الأمنية التي كثفها الجيش اللبناني في البقاع في شرق لبنان منذ أسبوعين، جزءاً من مسار طويل بدأه مطلع العام الماضي؛ لتفكيك شبكات الاتجار بالمخدرات وتصنيعها وتهريبها، إلى جانب ملاحقة مهربي البشر عبر الحدود اللبنانية – السورية، وتوقيف المتهمين

تمكنت قوة من الجيش من ضبط محتويات مصنع لصناعة حبوب الكابتاغون المخدرة وكمية موضبة منها داخل منزل أحد المطلوبين خلال عملية دهم في بلدة بريتال ، ولا يزال الجيش يعمل على ملاحقة المطلوبين، تزامنا مع نقل معدات المصنع وسط تعزيزات مؤللة. من جهة ثانية سلم المدعو ح. ح. ط. المتهم بجريمة قتل قيصر دلول في

هبط مظلي من الجنسية التركية على ساحل الزهراني عند شاطئ بلدة عدلون، وعلى الفور حضرت دورية للجيش اللبناني واقتادته الى مركز المخابرات في الزهراني وباشرت التحقيق معه. المصدر : وطنية

أصدرت مديرية التوجيه في الجيش اللبناني بياناً جاء فيه أن دورية من مديرية المخابرات وقوة من الجيش دهمت منازل مطلوبين في منطقة الأوزاعي، لإرتكابهم جرائم تأليف عصابة مسلحة وقطع الطرق والقيام بأعمال سلب وتعاطي المخدرات وترويجها وسرقة الدراجات النارية وبيعها وإطلاق النار، وأوقفت كلا من: ح.ح.، ع.م.، ه.م.، م.ج. والسوري م.ع.د.، وضبطت بحوزتهم بندقيتين حربيتين

إستغل بعض المواطنين الطقس الجيد اليوم الأحد للقيام بنزهة على كورنيش المنارة دون الأخذ بعين الإعتبار لحالة الحجر الصحي المفروض إتباعها لمواجهة خطر إنتشار وباء الكورونا . وتدخلت فرق من بلدية بيروت لإخلاء الكورنيش من الرواد بالقوة وانتشر عناصر مخابرات الجيش وقاموا بتفريق الرواد عبر استخدام مكبرات الصوت . مع توقيف من لم يمتثل للأوامر