أفادت مصادر قضائية أنّ المدعية العامة الإستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون تقدّمت بشكوى مباشرة اتّخذت فيها صفة الادّعاء الشخصي ضدّ الإعلامي مارسيل غانم ومحطة أم تي في بجرم القدح والذم والتحقير خلال برنامجه “صار الوقت” ، وشملت الشكوى المحامي مارك حبقة. وكان غانم قد ردّ، في بداية حلقة “صار الوقت” على عون، بعد

أعلن رئيس المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ ، في بيان، أنه أجرى اتصالاً برئيس مجلس إدارة محطة mtv ميشال المر، “إحتجاجا على ما ورد من اتهامات وإصدار أحكام من دون أية أدلة ضد “حزب الله” بالقتل ، مشيراً الى أن “المجلس تلقى عدة شكاوى من إعلاميين ومواطنين إعتراضاً على ما ساقته الإعلامية

صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي: “إنفاذاً للقرار المعجل التنفيذ والنافذ على أصله والذي صدر وأفهم علناً بتاريخ 14/10/2020 عن القاضي المنفرد المدني المنتدب في بيروت الناظر في قضايا الأمور المستعجلة كارلا شواح، بدعوى شركة “مر تلفزيون ش.م.ل” على الدولة اللبنانية ممثلة بالمديرية العامة لرئاسة الجمهورية، وبناء لتوجيهات رئيس الجمهورية العماد ميشال

صدر عن نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الآتي: “تلقت نقابة محرري الصحافة اللبنانية إتصالاً من رئيس التحرير في محطة “MTV” الزميل وليد عبود، أعلمها فيه بمنع فريق المحطة الإعلامي من تغطية نبأ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقصر الجمهوري. وقد أخذت النقابة علماً بذلك. وأجرت النقابة وتجري إتصالاتها مع الدوائر المعنية في القصر الجمهوري لمعالجة

عادت محطة إم تي في الى البث بعد توقفها الفجائي أمس وبعد أن تفاعلت قضية إيقاف شركة كيبل فيجن لتوزيع بث المحطة ، وأكد رئيس المجلس الوطني للإعلام عبد الهادي محفوظ أنه “لا يجوز لأية جهة أن توقف البث التلفزيوني لأية محطة ، وإن كانت هناك خلافات بين هذه المحطة والمؤسسة المعنية”. وقال في بيان

فوجىء مشاهدو محطة إم تي في ببيان على الشاشة أعقبه إنقطاع فجائي للبث بعد اعلان محطة إم تي في عن باقة برامجها الرمضانية . وأعلنت شركة Cablevision في البيان المنشور أنه وبناءً على طلب قناة الـ”MTV”، ونزولاً عند رغبة المحطة، ستتوقف عن إعادة بث القناة المذكورة من ضمن باقة برامجها في المقابل، ردّت محطة إم

حيا نادي الصحافة “جهود الزملاء الإعلاميين والمصورين من مختلف وسائل الإعلام الذين يواجهون فعلا في هذه الأيام متاعب المهنة بتغطيتهم التظاهرات ويتحملون مثل غيرهم القنابل المسيلة للدموع ويتعرضون للإعتداءات الآثمة تارة من متظاهرين وطوراً من مشاغبين وأحياناً من قوى أمنية كما حصل أمام ثكنة الحلو”. ودان “ما تعرض له فريق عمل محطة MTV في منطقة