​دعا الرئيس سعد الحريري، في بيان له بمناسبة الذكرى الثانية والثمانين لاستقلال لبنان، إلى العودة الفورية إلى مبدأ “لبنان أولاً” فعلاً لا قولاً، وذلك في ظل ما وصفه بـ “أزمة بالغة التعقيد” التي تعصف بالبلاد. ​وحثّ الحريري على التوقف عن الوقوف خلف الدولة ومؤسساتها الدستورية بالقول فقط، مؤكداً أن هذه الخطوة ضرورية لتمكين الدولة من

كتب الرئيس سعد الحريري على منصة “أكس”: “في اليوم العالمي للتوحد وكل يوم، سنبقى معًا يدًا بيد من أجل مستقبل واعد لكل طفل في لبنان”.

زار الرئيس سعد الحريري، لمناسبة الذكرى العشرين لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الضريح في وسط بيروت، يرافقه عمه شفيق الحريري وعمته رئيسة مؤسسة الحريري بهية الحريري وشقيقه أيمن الحريري وجمانة دلول وناشرة صيحفة “النهار” نائلة تويني. وبعد قراءة الفاتحة عن روح الرئيس الشهيد وأرواح رفاقه الشهداء، شق الرئيس الحريري طريقه وسط حشود كبيرة أمت المكان

اصدر الرئيس سعد الحريري بيانا قال فيه: “سقط الأسد ها قد اكتمل المشهد وخرج السوريون ليدفنوا حقبة ويفتحوا أخرى. هذا هو اليوم الذي انتظرته منذ تلك الساعة السوداء. كم أنا سعيد برؤيتكم، تصدحون بصوت الحرية في الشام بعد أن تحررت من سجنها الكبير. اليوم تكرّسون بجميع ألوانكم ومشاربكم عرس سوريا بسقوط دكتاتورها، الذي روع السوريين

كتب رئيس الحكومة السايق سعد الحريري، عبر حسابه على منصة “أكس”: “مبروك للمملكة العربية السعودية قيادة وشعبا فوزها المستحق في تنظيم كأس العالم 2034 المملكة تستحق دائما الأفضل، ومبروك أيضا لدولة المغرب فوزها مع إسبانيا والبرتغال تنظيم كأس العالم 2030”. المصدر وطنية

أعلن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري أن “من قتل رفيق الحريري يدفع الثمن الآن وهم يلقون حتفهم في سوريا، وبشر القاتل بالقتل لو بعد حين”. وقال مساء اليوم الأربعاء: “لن أعود عن قرار انسحابي من الحياة السياسية الآن وهذا سابق لأوانه”. وتابع: “رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد تحويل الحرب إلى لبنان بحجج مختلفة”. أضاف:

اللبنانيون يفتقدون الرئيس الشهيد رفيق الحريري ليس في ذكرى إستشهاده فقط، بل في كل يوم من السنوات السوداء التي يعيشونها، وما تحمله من مآسٍ نزلت بهم، منذ الإنفجار الجهنمي الذي لم ينسف موكب الرئيس المصفح وحسب، بل أطاح بمقومات الإستقرار والإزدهار الذي عاشه البلد مثل حلم ليلة صيف. اللبنانيون يفتقدون بغياب رفيق الحريري، رجل الدولة،

أعلن الرئيس سعد الحريري تعليق عمله بالحياة السياسية، داعيا تيار المستقبل لاتخاذ الخطوة ‏نفسها، وعدم الترشح للانتخابات النيابية وعدم التقدم بأي ترشيحات من تيار المستقبل أو باسم ‏التيار، لاقتناعه بأن لا مجال لأي فرصة إيجابية للبنان، في ظل النفوذ الايراني والتخبط الدولي، ‏والانقسام الوطني واستعار الطائفية واهتراء الدولة.‏ وأكد الرئيس الحريري البقاء “بخدمة اهلنا وشعبنا

إستهل الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري كلمته خلال جلسة المجلس النيابي المنعقدة في قصر الاونيسكو لمناقشة رسالة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، بتوجيه “تحية لأهلنا في فلسطين المحتلة، وعلى امتداد الجغرافيا الفلسطينية، على صمودهم الذي تصغر أمامه صغائرنا السياسية الضيقة، وعلى تضحياتهم التي تهون أمامها مآسينا، فقضيتهم كانت وستبقى قضيتنا العربية المركزية. لفلسطين ولشعبها،

يبدأ رئيس الحكومة المكلف اليوم زيارة رسمية إلى موسكو تتناول مواضيع “سياسية واقتصادية وصحية”، على أن يعكس استقبال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للحريري في هذا التوقيت دعماً معنوياً كبيراً له من جانب موسكو، وتؤكد مصادر مواكبة للزيارة لـ”نداء الوطن” أنّ الرئيس المكلف يعوّل كثيراً على دور روسيا باعتبارها “قادرة على أن تلعب دوراً محورياً في