بعدما وُلدت تحت أنقاض مبنى في شمال سوريا انهار من جراء زلزال السادس من فبراير المدمّر، مُنحت الرضيعة عفراء السوادي حياة جديدة بعدما قرر زوج عمّتها التكفّل بها واعتبارها فردا من أسرته. ومنذ اللحظات الأولى لإنقاذها في بلدة جنديرس والمشاهد التي تم تداولها على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، أسرت قصة الرضيعة قلوب أبناء

ارتفعت اليوم حصيلة الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا وسوريا الاثنين الى 33 الفا و179 قتيلا، بحسب آخر تعداد رسمي، أوردته وكالة الصحافة الفرنسية” وقالت هيئة إدارة الكوارث التركية إن الزلزال الذي بلغت قوته 7,8 درجات خلف 29 الفا و605 قتلى في جنوب تركيا، فيما أحصت السلطات 3574 قتيلا في سوريا. وقالت مصادر الأمم المتحدة إن

تلبيةً للواجب الإنساني والديني، ودعماً لإخواننا المنكوبين جرّاء الزلزال المدمِّر الذي وقع في تركيا وسوريا، أطلقت جمعية الإرشاد والاصلاح الحملة الإغاثية العاجلة: “كُن عوناً ومعيناً”. ومصداقاً لحديث الرسول الكريم “والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه”، تسعى الجمعية إلى إغاثة المتضررين والتخفيف من معاناتهم وذلك من خلال تأمين الاحتياجات الرئيسية التي تتضمن

أعلن الجيش اللبناني عبر “تويتر” أن “عناصر فوج الهندسة باشرت أعمال البحث والإنقاذ في منطقة جبلة المنكوبة في الجمهورية العربية السورية”. المصدر: وطنية

غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط عبر “تويتر”: “ساعدوا الشعب السوري المنكوب في محنته من كل الجهات واضغطوا لفتح ممرات آمنة للجهات الدولية بعيدا عن ابتزاز النظام واصدقائه ” وأرفق التغريدة بهاشتاغ: #سوريا. المصدر : وطنية

أعلنت السلطات السعودية، اليوم، فتح جسر جوي لنقل المساعدات إلى تركيا وسوريا، في أعقاب كارثة الزلزال المدمر الذي ضرب جنوبي البلاد فجر الأمس. وأشارت وكالة الأنباء السعودية “واس” الى أن “خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، مركز الملك سلمان للاغاثة وجهوا بتسيير جسر جوي وتقديم مساعدات متنوعة وتنظيم حملة شعبية عبر منصة “ساهم” لمساعدة ضحايا الزلزال

ضرب زلزال قوي منطقة شاسعة في جنوب شرق تركيا، بالقرب من الحدود السورية، وأسفر عن مقتل أكثر من 500 شخص ومحاصرة كثيرين آخرين. وأعلن نائب الرئيس التركي، فؤاد أوقطاي، ارتفاع عدد الضحايا في بلاده إلى 284 قتيلا و2323 مصابا، وانهيار أكثر من 1700 مبنى من جراء الزلزال. كما أكدت وزارة الصحة السورية ارتفاع عدد القتلى