خاص _ المركزية إستغربت مصادر مصرفية واسعة الإطلاع ما جاء على لسان رئيس الحكومة حسان دياب من اتهامات لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة في شأن ما وصفه دياب ب “تصرف مريب لحاكم مصرف لبنان في ما يتعلق بتدهور سعر صرف الليرة اللبنانية”، متسائلة: هل يجوز أن يصدر عن رئيس حكومة مثل هذا الكلام الذي يدل

هاجم رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط مجدداً رئيس الحكومة حسان دياب. وكتب وليد جنبلاط على حسابه على موقع “تويتر”: “السيد دياب، السطو على أموال الناس فكرة الأمنيين جماعة رستم في السراي ومستشار رئيس البلاد الذي طالب بإستعادة الأموال المنهوبة والموهوبة، وربما المورثة، لأنكم تحضّرون إنقلاباً مالياً سياسيًا للاستيلاء على البلد على طريقة البعث، وما

شددت أوساط سياسية، لـ”السياسة”، على أن “عدم زيارة أي من السفراء الخليجيين في لبنان، رئيس الحكومة حسان دياب لتهنئته، يعكس بوضوح موقف دول مجلس التعاون الخليجي، المتحفظ من هذه الحكومة التي شكلها حزب الله، واضعاً يده على السلطة التنفيذية، وهو المتحالف مع رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري”، مؤكدة أن “تجنب السفراء

أ كدت أوساط الثنائي الشيعي لـ”اللواء” انه لا بدّ من حكومة إنقاذ، يعود إلى رئاستها الرئيس سعد الحريري الذي يتوقع ان يعود الى لبنان في غضون الأيام القليلة المقبلة. وإزاء ذلك، خرجت مصادر مقربة من الرئيس المكلف عن صمتها، وأكدت على نقاط ثلاث: 1 – الرئيس المكلف يواصل لقاءاته لإنجاز تشكيلته الحكومية، ولا صحة لأي

تداول الناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي، صورةً قديمةً لرئيس الجمهورية ميشال عون، مع الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة حسان دياب. وتوجّه دياب في تصريحهِ امس من قصر بعبدا “بالشكر العميق إلى فخامة الرئيس، وإلى السادة النواب على هذه الثقة التي منحوه إياها”.