افتتحت ساحة المقاصد في منطقة البربير برعاية مفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان ممثلا بالشيخ أسامة حداد، بحضور النائب فيصل الصايغ ومحافظ بيروت مروان عبود ورئيس المجلس البلدي لمدينة بيروت عبد الله درويش والعديد من الفاعليات البيروتية والمقاصدية وأعضاء مجلس أمناء المقاصد ورؤساء القطاعات العاملة. وألقى رئيس جمعية المقاصد الدكتور فيصل سنو كلمة شدد فيها على

شارك مئات المقاصديين يتقدمهم رئيس جمعية المقاصد الخيرية الاسلامية في صيدا محمد فايز البزري وأعضاء المجلس الإداري وطلاب مدارس الجمعية ومعلموهم وذووهم، في ماراثون “مقاصدي يركض”. ومنذ الصباح الباكر، تجمع نحو 1500 من الطلاب والمعلمين والإداريين والعاملين من أسرة المقاصد وعائلاتهم من مختلف مدارس الجمعية: ثانوية المقاصد، الدوحة، عائشة أم المؤمنين، ثانوية حسام الدين الحريري،

أثار موضوع تغيير لافتة مدرسة خديجة الكبرى التابعة، لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية جدلاً وردوداً واستياء في الأوساط الدينية والجمعيات والفاعليات البيروتية التي اعتبرت أن ما حصل هو محاولة لتغيير شخصية المقاصد الإسلامية، وسط تساؤلات عن الأسباب والجهة المسؤولة والأهداف، مع تأكيد الجميع على التمسك بجمعية المقاصد واعتبارها صرحاً أساسياً في بيروت وترتبط بتاريخ العاصمة وتجسد

أكد النائب عماد الحوت رفضه تقسيم مجلس بلدية بيروت وقوننة انتخابه طائفيا، داعياً الى “وقف لعبة شد العصب الطائفي والمذهبي التي يقوم بها زعماء الطوائف للمحافظة على محاصصاتهم وامتيازاتهم”. كلام الحوت جاء خلال لقاء حواري في بيروت بدعوة من “صالون إقرأ الثقافي” وقال ” إن أحد أهم مسببات الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان هو فساد

Nextlb – خاص هي قصة رحلة بدأت من مدرسة تحت سنديانة ” الشيخ يونس” التاريخية الى إبتدائية نموذجية ، ثم الى متوسطتين رسميتين باللغتين الفرنسية والإنكليزية ، ثم الى ثانوية رسمية نالت سمعة طيبة ومرموقة ، جهود طيبة بذلت هي ثمرة رحلة طويلة من المعاناة في التربية والتعليم ، كانت ضرورية لتأمين النقلة النوعية لبلدة