صدقت محكمة الاستئناف في باريس، اليوم الأربعاء، على مذكرة التوقيف التي أصدرها قضاة تحقيق بحق الرئيس السوري بشار الأسد المتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في الهجمات الكيميائية القاتلة التي وقعت في آب/أغسطس 2013، وفق محامي الضحايا ومنظمات غير حكومية. وأعلنت محاميات الأطراف المدنية للصحافة في ختام المداولات التي جرت في جلسة مغلقة “تمت

إتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش دولة العدو الصهيوني ، بإنتهاج سياسات تمييز عنصري واضطهاد في معاملة الفلسطينيين، والأقلية العربية فيها والتي ترقى إلى حد الجرائم ضد الإنسانية، بحسب ما أفادت وكالة “رويترز”. ونشرت المنظمة التي مقرها بنيويورك تقريراً من 213 صفحة، أكدت فيه أنه “لا يقارن بين إسرائيل وجنوب إفريقيا إبان فترة الفصل العنصري ،

غردت النائبة رولا الطبش على حسابها على “تويتر”بالقول : “بعد مرور 24 عاما، تبقى مجزرة قانا، وصمة عار على جبين الإنسانية، وجرحا نازفاً للكيان اللبناني ؛ حين إلتجأ اللبنانيون العُزل الى خيمة الشرعية الدولية، ولم يدركوا أن شره الدم الذي لم تردعه شرائع السماء ولا الأرض ، لن يسأل عن راية زرقاء ولا عن حرفين