تقدم المحامي شربل عرب أمس بإخبار أمام النيابة العامة العسكرية بحق الفنانة نانسي عجرم بجرم “مخالفة قانون مقاطعة اسرائيل” على خلفية “لقائها مجددًا ببلوغر اسرائيلي في الفترة التي تقصف فيها إسرائيل الأراضي المقدسة وتقتل الشهداء” بحسب نص الإخبار. المصدر :  اللواء 

كتب النائب السابق مصباح الأحدب عبر منصة X: بالأمس تم تأجيل جلسات محاكمة الموقوفين في المحكمة العسكرية لاشهر بسبب الخلافات على التعينات ، فيما المطلوب إيجاد حل عادل فاما يحاكموا فورا واما تلغى المحكمة العسكرية ويحالوا إلى محاكم مدنية تحاكمهم. من غير المقبول ان يبقى شبابنا في السجون قيد التحقيق من دون معرفة ان كانوا

حدّدت محكمة التمييز العسكرية برئاسة القاضي جون القزي جلسة لإعادة محاكمة 9 موقوفين في ملف “أحداث خلدة” في 25 أيلول المقبل، وذلك بعد أن نقضت الأحكام الصادرة في حقهم عن المحكمة العسكرية الدائمة، على أن يتم خلال الجلسة المحدّدة إعادة استجواب الموقوفين التسعة من جديد والاستماع الى طلبات جهة الدفاع عنهم. يٌشار الى أن الأحكام

عقدت المحكمة العسكرية الدائمة قبل ظهر اليوم ، جلسة المحاكمة الختامية لموقوفي أحداث خلدة، على أن تُعلن الأحكام مساءً. وكان سبق الجلسة الختامية جلسة عُقدت الإثنين الماضي وخُصصت لمرافعة وكلاء الدفاع عن المتهمين وعددهم 25 شخصاً من بينهم 19 موقوفاً، فيما عدد المدعى عليهم غيابياً 11 شخصاً. المصدر : وطنية

أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة قرار ها بإبطال التعقبات بحق الدكتور بسام الطراس لعدم توافر العناصر الجرمية ، في تهمة الإرهاب التي جرت ملاحقته على أساسها لمدة 5 ، وانتمائه الى تنظيم داعش الإرهابي والتدخل بأعمال إرهابية. واعتبرت المحكمة أنّ “لا أدلة قاطعة على أي دور للطرّاس في الإنتماء الى داعش

إدعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بالإنابة القاضي فادي عقيقي ، على ثلاثة أشخاص بالتسبب بانفجار خزان الوقود في بلدة التليل في عكار، الذي أدى إلى مقتل عدد من العسكريين والمدنيين وإصابة العشرات. وأسند عقيقي إلى كل من الموقوفين جورج إبراهيم، وعلي صبحي فرج إقدامهما على “تخزين مواد ملتهبة بشكل غير آمن، رغم علمهما بخطورة

أرجأ رئيس محكمة التمييز العسكرية القاضي جون القزي جلسة إستجواب كيندا الخطيب الى 23 كانون الأول المقبل بتهمة التعامل مع العدو الإسرائيلي لتغيب وكيلتها القانونية المحامية جوسلين الراعي إلتزاما بالإضراب الذي تنفذه نقابة المحامين. المصدر : وطنية

وافقت محكمة التمييز العسكرية برئاسة القاضي طاني لطوف على طلب التمييز الذي تقدمت به المحامية جوسلين الراعي بوكالتها عن المحكومة كيندا الخطيب، التي صدر بحقها حكم عن المحكمة العسكرية قضى بسجنها مدة ثلاث سنوات مع الأشغال الشاقة وتجريدها من حقوقها المدنية، وذلك بجرم التواصل مع العدو الإسرائيلي وتقديم خدمات ومعلومات لصالحه ودخول الأراضي المحتلة. وكانت

حدد رئيس المحكمة العسكرية الدائمة العميد الركن منير شحادة، جلسة في الأول من شباط المقبل، لمحاكمة الموقوفين (عددهم يقارب الـ 40) بتهمة إطلاق النار ليلة رأس السنة، وذلك سنداً إلى المادة 75 من قانون الأسلحة التي تنص على أن “كل من أقدم على إطلاق النار في الأماكن الآهلة أو في حشد من الناس من سلاح

أصدرت المحكمة العسكريّة الدّائمة، حُكمها بسجن الناشطة كيندا الخطيب ثلاث سنوات، بعد إدانتها بتهمة “التعامل مع اسرائيل”. ومثلت الناشطة الموقوفة كيندا الخطيب، أمام هيئة المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة، التي استجوبتها في حضور وكيلتها المحامية جوسلين الراعي، في التهمة الموجهة اليها وهي “التعامل مع جواسيس وعملاء إسرائيل، ودخول بلاد العدو”. وأوضحت الخطيب