أعلن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، مساء الأحد، استقالته من منصبه. وقال حمدوك، في خطاب الاستقالة: “قررت أن أتقدم باستقالتي وأن أرد الأمانة للشعب السوداني”. وتابع حمدوك : “نلت شرف خدمة بني وطني لأكثر من عامين وخلال هذه المسيرة أصبت أحيانا وأخفقت أحيانا أخرى”. واستطرد قائلاً :” الأزمة الكبرى اليوم في السودان سياسية بالمقام

كشفت وكالات فضاء عالمية عن بعض المناطق التي يحتمل أن يسقط بها الصاروخ الفضائي الصيني أو حطامه بعد أيام من خروجه عن السيطرة، ومن بينها بلد عربي. وتوقعت منظمة “أيروسبيس كوربوريشن” الفضائية الأميركية، أن يسقط حطام الصاروخ الفضائي الصيني فوق السودان، كما سبق لها أن وضعت سواحل أستراليا ضمن المناطق المحتملة للسقوط. ونقل تقرير لصحيفة

وصفت الخارجية الإثيوبية، الجمعة، بدء عملية ملء سد النهضة بـ”نصر دبلوماسي”، بالتزامن مع تصاعد التوتر في مصر والسودان حيال تعثر المفاوضات بشأنه. وقال المتحدث باسم الوزارة، دينا مفتي، في مؤتمر صحفي، إن “ملء السد بنجاح نصر دبلوماسي عزز مصداقية إثيوبيا على الساحة الدولية”. وأضاف مفتي: “لقد توصلت الدول الثلاث (إثيوبيا ومصر والسودان) إلى تفاهم مشترك

أعلن وزير المياه الإثيوبي اليوم ، أن اتفاقا سيتم بين مصر وإثيوبيا والسودان في ما يتعلق بملء سد النهضة في غضون أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. جاء ذلك بعد يوم واحد من قمة إفتراضية لزعماء الدول الثلاث ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوسا، الذي يرأس الإتحاد الأفريقي. وقال وزير المياه والري والطاقة الإثيوبي سيليشي بيكيلي على تويتر

أعلنت الخارجية الإثيوبية إن خطة بدء ملء السد في موسم الأمطار المقبل هو جزء من البناء المقرر من دون الحاجة أن تعلم مصر والسودان بذلك. وقللت إثيوبيا من تأثير الشكوى التي قدمتها مصر إلى مجلس الأمن بشأن مشروع سد النهضة، الذي تبنيه على أحد الروافد الرئيسية لنهر النيل، بالقرب من الحدود السودانية. وكانت القاهرة قد

منذ ثماني سنوات، وبعد أن فوجئت القوى المعادية للنهوض والتقدم العربي، في الداخل والخارج، بانتفاضات شعبية عديدة باهرة، سلمية مطالبة بالحرية والكرامة والديمقراطية، سارعت هذه القوى لتعديل خططها. ورغم ان الانتفاضات نجحت بإسقاط الأنظمة الاستبدادية في تونس ومصر وليبيا واليمن، فإن القوى المعادية استطاعت الالتفاف على هذه الانتفاضات والانقضاض عليها، وخاصة عبر إغراق بعض بلدانها