إستنكرت “الهيئة الإدارية لموظفي الإدارة العامة”، الإصرار على “سياسة الترقيع التي درجت عليها الحكومة منذ بداية الأزمة المالية الاقتصادية لغاية اليوم وإصرارها على إنهاء حقوق الموظفين، بل إنهاء حقهم في الحياة”. كما واستنكرت أيضا ورفضت الإصرار على “عدم إعادة القيمة الفعلية للرواتب والأجور والمعاشات التقاعدية وتعويضات الصرف، والمستحقات ذات الصلة، على رغم ما جنته الحكومة

أعلن موظفو تعاونية موظفي الدولة، في بيان، التوقف القسري عن العمل، ابتداءً من نهار الخميس 1 شباط 2024. وجاء في البيان: “حيث أن لا عمل دونَ أجر، وحيث أن للصبر حدود، وحيث أن للإنسانية والتفاني بالعمل والتضحية نهايةٌ يصبح بعدها العمل نوعاً من أنواع السُخرة، وحيث أن التزامنا الوظيفي طوال هذه الفترة قد استنفذ طاقاتنا

صدر عن تجمع “موظفي الإدارة العامة”، بيان، جاء فيه: “بما أن رئيس الحكومة قد تحدث مرارا وتكرارا عن العدالة والإنصاف بين شرائح القطاع العام، وبما أن الحكومة قد حرمت موظفي الإدارة العامة من زيادات أعطتها لغيرهم من العاملين بالخدمة الفعلية تبدا من 300$ وتصل لأكثر من 1000$. وبما أن الانصاف يقتضي التوازن بين العطاءات والأعباء

 عقد العاملون في وزارة الاعلام جمعية عمومية لتدارس ما آلت اليه الأوضاع المعيشية المأسوية التي باتت تحول دون وصولهم الى مركز عملهم، والبحث في إمكان إيجاد حلول تمكنهم من الاستمرار ولو بالحد الأدنى. وحضر الجمعية وزير الاعلام زياد المكاري والمدير العام لوزارة الاعلام الدكتور حسان فلحه ورؤساء الوحدات والدوائر والأقسام. وأكد المكاري في كلمته أمام

أعلن رئيس اتحادات ونقابات قطاع النقل البري في لبنان بسام طليس أنه “بناء على الإتفاق الذي حصل اليوم (أمس) مع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي ووزراء: الداخلية بسام مولوي – المالية يوسف خليل – الأشغال العامة والنقل علي حمية واتفق على بدء تنفيذ الدعم للسائقين العموميين وفق الخطة التي تقدمت بها اتحادات ونقابات قطاع النقل

حدّد رئيس الاتحاد العمالي بشارة الأسمر، في مؤتمر صحافي عقده في مقر الاتحاد في حضور أعضاء هيئة المكتب واتحادات قطاع النقل البري، الاسس التي سيتم اعتمادها غدا في تنفيذ يوم الغضب التحذيري الذي دعا المجلس التنفيذي للاتحاد الى تنفيذه يوم غد الاربعاء 14 تشرين الاول الحالي. وتلا الاسمر بياناً، أعلن فيه عن برنامج التحركات والاعتصامات

بعد الحديث عن #رفع الدعم عن المواد الأساسية، يتحضّر #لبنانيون للقيام باحتجاجات عدة الأربعاء، رفضاً لهذا القرار الذي يقابله غلاء فاحش لم يعد بمقدور القطاعات الاقتصادية والصحية، كما الواطن، تحمّله. وفي هذا السياق، أعلن نائب رئيس اتحاد النقل البرّي عضو المجلس التنفيذي في اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في الشمال، النقيب شادي السيد، “أننا سننزل يوم

تلتئم الجمعية العمومية لنقابة أصحاب محطات المحروقات غداً برئاسة سامي البراكس، لتدارس ما آلت إليه الأوضاع بالنسبة الى ملف البنزين والمازوت والخسائر التي يتكبّدها أصحاب المحطات. وعشيّة الاجتماع، أكدت مصادر النقابة لـ”المركزية” أن “لا توجّه الى إقرار الإضراب للمطالبة بتأمين جعالة أصحاب المحطات، نظراً إلى الأوضاع التي يعيشها البلد، إنما ستعتمد على جدول تقرّه النقابة

أعلنت مصادر وزارة التربية أن غداً الخميس يوم تدريس عادي في المدارس والمؤسسات التعليمية لا علاقة لها بالإضراب الذي دعت إليه الهيئات الإقتصاديّة.

أعلن وزير التربية والتعليم العالي اكرم شهيب في بيان أن “ما يتم تداوله حول قرار إغلاق المدارس والجامعات الرسمية والخاصة بسبب أزمة المحروقات هو كلام مفبرك وعار عن الصحة، وغدا يوم تدريس عادي في جميع المدارس والجامعات في لبنان”.