كتب منير الربيع في صحيفة “المدن” تحت عنوان “الحكومة شبه ساقطة: انطباع دولي سلبي.. وعقوبات أميركية جديدة”: “الخلافات التي حضرت على طاولة مجلس الوزراء، في اجتماع الاتفاق على البيان الوزاري، اندلعت حول ملف الكهرباء. وهي ستتزايد وتتوسع بين أركان الحكومة، وستشمل ملفات متعددة، لن يكون آخرها الخلاف على تسديد استحقاق لبنان لسندات اليوروبوندز بالعملات الأجنبية

غرّد الأمير السعودي عبدالرحمن بن مساعد، قائلاً: “حكومة حسَّان دياب في لبنان هي حكومة مُقنَّعة لسياسات حزب الله وحلفائه..ويصح تسميتها :حكومة الخلايا النائمة.. وبناءً على ذلك فمن الطبيعي والمتوقع أن تعيد الدول النظر بما التزمت به ضمن مجموعة الدعم الدولية للبنان.. سيدر”. رصد nextlb

اعتبرت ​كتلة المستقبل​ النيابية، بعد انتهاء اجتماعها، ان “التخبط في موضوع تشكيل ​الحكومة​ يتحمل مسؤوليته ​رئيس الجمهورية​ ​ميشال عون​، ورئيس الحكومة المكلف ​حسان دياب​، والأولوية يجب أن تتركز على ولادة الحكومة سريعاً والتوقف عن الدوران في حلقة المحاصصات الوزارية، وان العودة الى نغمة التجاذب تشكل ذروة الانكار للمخاطر التي تواجه البلاد والهروب من المتغيرات التي

قالت مصادر برلمانية إن “اغتيال قائد فيلق القدس الجناح الخارجي للحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني قلب أمور تأليف الحكومة في لبنان رأسا على عقب، وأن ما استجد، خصوصا بعد المواقف التي أطلقها أمين عام حزب الله، حسن نصرالله، يطرح أسئلة حول ما إذا كان إعلان الحكومة الجديدة بات مؤجلا”. ورأت المصادر أن “الآراء تتراوح

علم موقع nextlb ان الصيغة شبه النهائية للحكومة العتيدة على الشكل التالي أـ سُنَّة: 1- الرئيس حسان دياب. 2 – طارق المجذوب (للتربية والشباب والرياضة). 3 – العميد المتقاعد طلال اللادقي (للداخلية)، لكن هناك اعتراض من جهة حزبية فاعلة. 4 – عثمان سلطان (للاتصالات). ب- شيعة: 1- غازي وزنة (المال). 2- عبد الحليم فضل الله

افادت معلومات ان الرئيس المكلف حسان دياب قد ارسل مسودة شبه نهائية الى الرئيس ميشال عون. وجاءت المسودّة على الشكل الآتي: 1- شادي مسعد نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع. 2- يحيى الزين وزيراً للداخلية. 3- غازي وزني للمالية. 4- دميانوس قطار للخارجية. 5- فايز الحاج شاهين للشؤون الاجتماعية. 6- هشام حداد للتربية والثقافة. 7-

هل ينجح تَحالُف رئيس الجمهورية ميشال عون – الثنائي الشيعي (حزب الله وحركة «أمل») في استيلادِ الحكومة الجديدة قبل حلول السنة الجديدة، أم أن بعض التعقيدات التي ما زالت تعترض مسار التأليف، ستستدعي تأخير التسليم والتسلم بين حكومتيْ الرئيس المكلف حسان دياب وتصريف الأعمال برئاسة زعيم «تيار المستقبل» سعد الحريري إلى ما بعد طيّ 2019

قالت مصادر سياسية لبنانية مطلعة إن مداولات تشكيل الحكومة الجديدة تجري بصمت وسرية على الرغم من تسريبات حول شكل الحكومة وأعداد الوزراء وأسمائهم التي جرى تداولها في الساعات الأخيرة. ورأت المصادر لـ”العرب”، أن “ما يتسرب من معلومات قد لا يكون بعيداً عن الصحة، وهدفه استكشاف ردود الفعل حول احتمالات تشكيل الحكومة وطبيعتها، ولكن بعض التسريب