في خطوةٍ مشتركةٍ بين مركز Amphibians للغطس وفريق U 961 Scuba Diving، أقدمت مجموعة من الغطاسين على وضع علم لبنان في قعر الماء في منطقة جونيه احتفالاً بعيد الاستقلال الـ 76.ونفّذ الغطاسون هذه الخطوة اليوم في ذكرى الاستقلال وحملوا معهم الأعلام اللبنانية.

إحتفل بهاءالدين الحريري بعيد الاستقلال حاملا العلم اللبناني مع ابنته شهد وابنه وليد  وذلك في صورة نشرتها زوجته على حسابها على انستغرام.

أقوى أعلى وأمتن، هكذا عادث “قبضة الثورة” الى ساحة الشهداء  بعد اعادة بنائها اثر تعرضها للاحتراق من قبل مجهولين صباحا.وقبيل السادسة مساء، شقّ شعار “قبضة الثورة” طريقه بصعوبة بين آلاف المعتصمين نحو ساحة الشهداء ، <iframe src=”https://www.facebook.com/plugins/video.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2F17thRevolution%2Fvideos%2F2579130238835825%2F&show_text=0&width=269″ width=”269″ height=”476″ style=”border:none;overflow:hidden” scrolling=”no” frameborder=”0″

أطلع سفير فرنسا برونو فوشيه رئيس الجمهورية ميشال عون على «أجواء الاجتماع الثلاثي الفرنسي – الأميركي – البريطاني، الذي عُقد أول من أمس في باريس وتناول في جانب منه الوضع في لبنان، حيث أكد المجتمعون استمرار دعم بلدانهم استقرار لبنان وسيادته واستقلاله ووجوب عودة المؤسسات الدستورية إلى العمل». وتم التطرق خلال اللقاء إلى زيارة مدير

يستمر التخبط الحكومي في لبنان، اذ إن كل الإتصالات السياسية لم تصل بعد الى مرحلة تكليف شخصية لتأليف الحكومة. وتشير المعطيات الى أن الاتصالات السياسية التي إنطلقت بزخم نهاية الأسبوع الماضي والتي افضت الى ترشيح الوزير السابق محمد الصفدي لرئاسة الحكومة عادت وتفرملت مطلع الاسبوع الحالي، بعد انتهاء مبادرة ترشيح الصفدي وانفجار الصراع بين “التيار

استيقظ المحتجون في ساحة الشهداء قبل فجر اليوم على خبر حرق مجسم نبض الثورة في قلب الساحة، حيث اشتعلت النيران دون سابق انذار. وبحسب الفيديو المنتشر للحريق فإن احدهم يسخر من المجسم وبطريقة ساخرة يقول: “شو حلو هل الصباح أحترقت الثورة”. (فيديو خاص يصحيفة النهار) بعد إحراق “مجسّم الثورة” في وسط بيروت… المحتجون يصنعون آخر

يتهم خبراء دستوريون رئيس الجمهورية ميشال عون، الممتنع عن الدعوة لإجراء استشارات نيابية ملزمة، وتسمية رئيس الحكومة العتيد الذي يتولّى تشكيل الحكومة الجديدة، رغم مرور ثلاثة أسابيع على استقالة حكومة سعد الحريري، بـ«اعتماد أعراف تخالف جوهر الدستور، وتضعه أمام المساءلة». وكان عون أبلغ المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيتش، أنه يواصل جهوده لتشكيل

تحدّث الرئيس سعد الحريري امام نواب كتلته خلال اجتماعها أمس، وقال: الاتصالات لم تنجح في تأليف حكومة تكنوقراط، وان الأمور تدور حول نفسها. وأكّد انه ليس في وارد تأليف حكومة سياسية – تقنية كما يريدون. واعرب عن تمنياته في ان تؤلف حكومة حتى ولو لم يكن هو مَنْ يترأسها. وقال الحريري انه كان صريحاً منذ

نشرت صفحة “نحو وصرف” على فايسبوك شرحاً لعدد من من المفردات او أصل الاسماء المتعلّقة بالتحركات الشعبية التي انطلقت في لبنان قبل 5 أيام. ومن بين ما شرحته الصفحة: – هيلا هيلا: الأصل في كلمة “هيلا” أنها المصدر المنصوب من الفعل “هال”، من قولك “هال عليه التراب هَيلًا”، أي “دفع عليه التراب حتى دفنه”. فإذا

الطرق الحكومية مقفلة بإحكام، الرئيس ميشال عون يقرأ بعكس قراءة الرئيس سعد الحريري للامور، وقراءة الحراك الشعبي عكسهما ايضا، ويخشى مع الوصول الى الجدار المسدود اللجوء الى فجوات تفضي الى مهوار اعمق، كمثل ما تشير معلومات لـ «الأنباء» بأن الفريق الرئاسي بدأ البحث في طيات الدستور عن حالة تسمح لرئيس الجمهورية بإعلان حالة الطوارئ احتواء