صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
يتم التداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبراً عن محاولة خطف أحد الأطفال في إحدى بلدات قضاء جبيل مرفقاً بصورة لقاصرين يقال أنهما مخطوفان من إحدى العصابات.
يهم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بأن تنفي هذه الأخبار جملةً وتفصيلاً وأنه لا يوجد أية عصابة تنشط بخطف الأطفال كما يُزعم، وأن الفتى قد عُثر عليه بصحّة جيّدة واختفاؤه كان لأسباب شخصية وعائلية، وأما بالنسبة للفتاة، فلا يزال التحقيق مستمرّاً لكشف سبب فقدانها، علماً أن التحقيقات الأولية تستبعد فرضيّة الخطف من قبل عصابة.
لذلك، تطلب هذه المديرية العامة من المواطنين الكرام عدم تناقل مثل هذه المعلومات قبل التأكّد من صحتها ومصدرها لعدم بثّ الخوف والذّعر في المجتمع.
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More