تطور اشكال فردي في مدينة صيدا القديمة بين شخص من آل سلامة وآخر من آل القاضي، على خلفية اشكالات سابقة بين عائلتي سلامة وحنقير، الى اطلاق نار دون ان يسفر عن وقوع اصابات.
وعلى الأثر توجهت الى المكان قوة من مخابرات الجيش وعملت على ملاحقة مطلقي النار الذين تواروا عن الأنظار.
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More