خضع الإعلامي بسام برّاك لعملية جراحية دقيقة أمام عدسة الكاميرا. بنفحة التفاؤل هذه، نفحة البياض بعد انتهاء العملية الجراحية، تسلح الاعلامي الزميل بسام براك. بإرادة واجه براك مسار العملية الجراحية، لم يهب الكاميرا وهي تتابع العملية لحظة بلحظة، على يد البروفسور يوسف قمير وفريقه الطبي في مستشفى مركز كليمنصو الطبي. استمر براك بمتابعة تفاصيل العملية

وضعت وزارة الإعلام بريدها الإلكتروني [email protected] في تصرف المواطنين المهتمين، كي يرسلوا أسئلتهم عليه، في إطار سعيها بالتعاون مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف، لإعداد لائحة أولية بالأسئلة ـ الهواجس حول لقاح كورونا، يصار على أساسها إلى إعطاء إجابات علمية. وقد سبق لوزارة الإعلام أن أعدت لائحة أولية بالأسئلة ـ الهواجس الأكثر تردادا، وستكون

نعى قطاع الأطباء المركزي في “تجمع الأطباء في لبنان” ببيان، “طبيب القلب وابن البقاع الدكتور حسين الدغيدي شهيدا جديدا على درب الجلجلة، طريق الواجب الإنساني بمواجهة كورونا، وفي خندق الدفاع الأمامي المتقدم الأول والطليعي، حماية لصحة المواطنين. لقد ارتقت روحه إلى دار البقاء، وصار نجما سرمديا في سماء الزملاء الاطباء الشهداء الخالدين من أبطال جيشنا

افادت غرفة ادارة الكوارث في محافظة عكار في تقريرها اليومي “تسجيل 70 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و3 وفيات و38 حالة شفاء. وتوزعت هذه الاصابات على البلدات والقرى العكارية التالية: بقرزلا 7، ببنين 5، عيدمون 5، حلبا 4، الهيشة 3، برج العرب 2، رحبة 2، فنيدق 2، الجديدة 2، القرنة 2، منيارة 2، البيرة 2،

مع بدء توزيع اللقاحات في أغلب دول العالم، وخوف الكثيرون من تلقى اللقاح، تكثر الأسئلة حول الأشخاص الغير مسموح لهم بتلقي اللقاح. حسب المعلومات المتوفرة، وتوصيات مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأميركي، هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تلقي اللقاح، وفقا لموقع ” state news”. الأطفال والمراهقون الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا أشارت مراكز الأمراض

حددت 5 جينات في جسم الإنسان، تزيد من إصابة الشخص بحالة خطرة من فيروس كورونا المستجد وقد تؤدي إلى الموت. وجمعت جامعة إدنبرة في بريطانيا الحض النووي لأكثر من 2700 مصاب بفيروس كورونا في 208 وحدة عناية مركزة في أنحاء بريطانيا. وشملت الدراسة أخطر الحالات للمصابين بالفيروس، حيث توفي 22 بالمئة ممن شملتهم الدراسة، بينما

خاص – nextlb نظّمت الجمعية اللبنانية للطب النفسي ونقابة الأطباء اليوم مؤتمراً لمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية، تناول أثَر جائحة كوفيد-19 وانفجار مرفأ بيروت على الصحة النفسية في لبنان من جوانب عدة، سواء على السكّان عموماً أو على العاملين في المجال الطبي أو على النساء والموظفين وطلاب الجامعات وأصحاب الأمراض البدنية والنفسية، وسواهم، من خلال

تمكن العلماء الأمريكيون من إيجاد طريقة للتوصل إلى طريقة لتدمير فيروس كورونا في دقيقتين في سياق الأبحاث المختبرية، وتم نشر النتائج في المجلة البريطانية لطب الأسنان. يمكن لمعاجين الأسنان التي تحتوي على الزنك والقصدير تحييد فيروس كورونا بنسبة 99.9٪، وتمكن العلماء الأمريكيون من التوصل إلى مثل هذه الاستنتاجات في سياق الأبحاث المختبرية، وتم نشر النتائج

أشار البروفيسور الروسي، “غليب غليبوف” إلى أن فقدان حاستي الشم والتذوق دليل على أن الإصابة بفايروس كورونا خفيفة. وذلك وفقاً لما جاء في صحيفة عكاظ. قال “غليبوف” الطبيب في مستشفى الأمراض المعدية بمدينة زوبوفو: “لا داعي للذعر.. فقط لا تُثِر الحاستين بشكل مصطنع، فلا تشم روائح قوية مثل الزيوت العطرية والمحاليل الكحولية. لأن ذلك سيفاقم

بعد انطلاق عملية التلقيح بتطعيم “فايزر-بيونتك” (Pfizer-BioNTech) ضد فيروس كورونا المستجد المسبب لكوفيد-19 في بريطانيا الثلاثاء، صدر تحذير لفئة معينة من تلقي اللقاح، فما هي؟ بدأت المستشفيات ومراكز توزيع اللقاحات في بريطانيا إعطاء اللقاح لكبار السن والعاملين في المجال الصحي في جميع أنحاء البلاد، لتصبح بذلك أول دولة تقدم اللقاح الذي طورته شركتا فايزر وبيونتيك،