أكدت المديرية العامة للنفط في بيان “مضمون البيان الصادر أمس، والذي يشير بوضوح الى الكميات المسلمة الى السوق قبل الأعياد والقطاعات المستفيدة كافة، واعادة الاشارة الواضحة الى أن المخزون في منشآت النفط في طرابلس والزهراني في حده الأدنى، وهو مخصص للحالات الإستثنائية والطارئة، ما خلا المخزون الإستراتيجي للقوى الأمنية”.
وطالبت المديرية “القطاعات كافة بعدم التصويب تجاه المديرية العامة للنفط والمنشآت وتحميلها وحدها المسؤولية، لجهة تأمين احتياجاتها التي نقر أنها محقة، بإعتبار أن الملف شائك ومعقد وتتداخل فيه عوامل عدة، لذلك تتمنى المديرية العامة للنفط من شركات المحروقات كافة لحظ كميات من مخزونها لزوم تلبية احتياجات المستشفيات تباعاً، منعاً للوصول الى أي كارثة انسانية جراء انقطاع المادة من المستشفيات”.
كما تمنت على مصرف لبنان” الإسراع والمبادرة السريعة حتى في فترات العطل والأعياد الى فتح الاعتمادات الخاصة بمادة الديزل أويل، بعدما اقترب نفادها من الأسواق رأفة بالبلد والمواطنين، وتجاوبا مع صرخات المواطنين المحقة”.
وأهابت “بكافة المسؤولين على مستوى الدولة التعاون الكامل لتأمين مادة المازوت من دون انقطاع، لانها تشكل نبض التيار الكهربائي وكل القطاعات في لبنان”.
المصدر : وطنية
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More