فاز الأميركيان وليام كايلين وغريغ سيمنزا والبريطاني بيتر رادلكيف بجائزة نوبل للطب، بعد نجاحهم في اكتشاف كيفية تحسس الخلايا وتكيفها مع كمية الأكسجين المتوفرة، مما يسمح بمكافحة السرطان وفقر الدم.
وبدأ موسم جوائز نوبل، الاثنين، بالإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للطب، على أن يتم الإعلان عن باقي الجوائز في الأيام المقبلة.
وكانت التوقعات تشير إلى احتمال قوي بفوز الأميركية من أصل لبناني هدى زغبي جائزة نوبل للطب عن دراستها في التحولات الجينية “ميك بي 2” المسؤولة عن الأمراض الدماغية، وفقا للإذاعة السويدية.
وتوقعت صحيفة “داغنس نيهيتر” فوز خبيري أمراض المناعة الأسترالي مارك فلدمان والبريطاني رافيندر مايني لأعمالهما حول التهاب المفاصل الروماتويدي، فيما طرح اسم الأميركية ماري كلير كينغ التي اكتشفت جينة “بي أر سي إيه 1″ المسؤولة عن شكل وراثي من سرطان الثدي.
ويشكل الإعلان عن جائزة نوبل للطب بداية موسم جوائز نوبل، حيث من المقرر أن يتم منح جائزتا نوبل للآداب الخميس عن موسمي 2018 و2019 بعد فضيحة الاعتداء الجنسي التي لطخت سمعة الأكاديمية السويدية، وفقا لـ”فرانس برس”.
وسيتم الإعلان الثلاثاء عن جائزة نوبل للفيزياء وتليها نوبل للكيمياء الأربعاء، ثم الآداب الخميس، فجائزة نوبل الاقتصاد الاثنين المقبل.
وستمنح جائزة توبل للسلام يوم 11 أكتوبر، حيث تعتبر الناشطة السويدية المراهقة في مجال البيئة غريتا تونبرغ، التي تقف وراء حركة “فرايديز فور فيوتشر” الأوفر حظا للفوز بالجائزة هذا العام، بينما استبعد مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو هنريك أوردال فوزها، مشيرا إلى صغر سنها وإلى أن الرابط بين الاحترار المناخي والنزاعات المسلحة غير مثبت بعد.
يشار إلى أن أصغر الفائزين بجائزة نوبل للسلام هي الباكستانية ملالا يوسفزاي، التي فازت بها عام 2014 وهي في سن السابعة عشرة.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More