قامت مجموعة عناصر تابعة لـ”الحز.ب” بمحاولة إطلاق صواريخ من بلدة رميش الجنوبية، وحاولت وضع منصة لإطلاق الصواريخ، فقام أحد المواطنين من البلدة بالاعتراض كون المنصة تم تركيزها وسط المنازل وبالقرب من ثانوية رميش الرسمية.
وفي السياق، حصل تلاسن بين المواطن وعناصر “الحزب” الذين أطلقوا الرصاص فوق رأس الشاب بحسب ما أفادات المعلومات. ثم اتجه الشاب نحو الكنيسة وبدأ بقرع الجرس، فتجمع الأهالي ورفضوا تعريض بلدتهم للخطر، طالبين من العناصر المغادرة، وبعد أخذ ورد غادر عناصر الحزب بلدة رميش ولم يتمكنوا من إطلاق الصواريخ.
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More