نعت وزارة الثقافة الدكتور شاكر غضبان ، في بيان ، “إبن راس بعلبك، الذي كان ركناً بارزاً في عالم التراث والآثار في لبنان . وبدأ مسيرته المهنية كأثري في المديرية العامة للآثار وتدرج ليتبوأ مركز المدير العام للآثار بالوكالة.
خسرت وزارة الثقافة بموته باحثاً أكاديمياً ، مناضلاً متفانياً ومحاضراً بليغا في المحافل المحلية والدولية . تميز الدكتور غضبان بإندفاع لامتناهي ، وأثبت عن جدارة عالية ، فكان من أحد أبرز خبراء الآثار الذين تركوا بصماتهم في علم الآثار.
أجرى العديد من الحفريات الأثرية ، وشارك في مؤتمرات وندوات محلية ودولية ، ونشر مقالات علمية ساهمت في توثيق الحقبات التاريخية في لبنان. كما تميز بإتقانه للعديد من اللغات القديمة.
بالرغم من المرض الذي أصابه ، لم يتوان الدكتور شاكر غضبان عن التردد إلى المديرية العامة للآثار، المكان الأحب إلى قلبه ، وبوفاته سوف تفتقد هذه المديرية العامة إلى إرشادات وتعاليم هذا الدكتور الشغوف بعلم الآثار، كما يغيب عن التراث اللبناني مؤرخاً مثابراً”.
المصدر : وطنية
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More