أعلنت وزارة الصحة الإماراتية، اليوم الأحد، رصد 102 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة إلى 570.
وبحسب وكالة الإمارات للأنباء “وام”، تم التعرف على الحالات من خلال فحص المخالطين لإصابات أعلن عنها مسبقاً، ولم يلتزموا بالإجراءات الوقائية والتباعد الجسدي، بالإضافة إلى حالات مرتبطة بالسفر إلى الخارج.
وأشارت وزارة الصحة الإماراتية، إلى أن جميع الحالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة.
وتعود الحالات الجديدة لجنسيات مختلفة شملت شخصا من كل من نيوزيلاندا، سلوفاكيا، المغرب، اليونان، الصين، فرنسا، ألمانيا، الجزائر، العراق، كولومبيا، فنزويلا، بولندا، وشخصين من البرازيل، السويد، أستراليا، أثيوبيا، كندا، لبنان، السودان، السعودية والبرتغال وثلاث حالات من إيطاليا وإيرلندا، وستة أشخاص من مصر وسبعة أشخاص من الإمارات والفيليبين وستة عشر شخصا من بريطانيا وثلاثين شخصا من الهند، حيث أن جميع الحالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة.
وأعلنت الوزارة عن حالة وفاة بسبب فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” لسيدة عربية تبلغ من العمر 47 عاماً، تعود إلى إصابتها بعدة أمراض مزمنة، مما عرضها إلى مضاعفات أدت الى الوفاة. وأعربت الوزارة عن أسفها وخالص تعازيها ومواساتها لذوي المتوفية، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
كما أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن شفاء 3 حالات جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى.
وأوضحت الوزارة أن الحالات التي تماثلت للشفاء تعود لشخص من الفيليبين وشخصين من الهند، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 58.
وفي السياق نفسه، أعلنت الصحة الإماراتية، إجراءها أكثر من 220 ألف فحص مخبري في الدولة للكشف عن المصابين بفيروس كورونا المستجد “كوفيد19″، بالتعاون مع مختلف الجهات الصحية في الدولة. وأكدت أن الأرقام الأخيرة تظهر كفاءة وقدرات النظام الصحي في الدولة وجاهزيته للتعامل مع فيروس كورونا المستجد.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More