أعلنت وزارة الثقافة في بيان، أنها “حرصا على صون الذاكرة الوطنية والوجه الحضاري للعاصمة بيروت، تعرض ما يلي: “بتاريخ 11/2/2020، اقتحمت مجموعة من الشبان بطريقة الخلع والكسر موقع “مشروع متحف بيروت” القائم على العقار رقم 1500 منطقة المرفأ العقارية، وارتكبت أعمال تخريب وحريق طالت المكتشفات واللقى الأثرية، الأمر الذي أدى إلى إلحاق أضرار جسيمة بالموقع ومحتوياته”.
وأفادت أنه “بنتيجة الكشف على الموقع من قبل المديرية العامة للآثار بغية رصد الأضرار والحؤول دون تفاقم نتائجها، تبين لها حرق وتلف ما يقارب 600 صندوق بلاستيكي موضبة بداخلها كسر فخارية أثرية وعينات معدة للدراسة والتحاليل. كما طاول الحريق أرضيات لفسيفساء وجدرانا تتميز برسوماتها الملونة، بالإضافة إلى تلف واقتلاع أقسام كبيرة من السياج الخارجي”.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More