أوضح الدكتور البريطاني بول كيلي، المدير السابق لمدرسة مونكسيتون في تينيسايد، والباحث في علوم النوم، في كتابه الجديد بأن تأخير بدء العمل إلى الساعة العاشرة صباحاً يساهم بشكل فعال في التمتع بصحة جيدة.
ونوه الدكتور كيلي بأن الموظفين والعمال يجب أن يستجيبوا لساعتهم الجسدية الطبيعية ليتمكنوا من أداء عملهم على أكمل وجه، وأن العمل قبل الساعة العاشرة له تأثيرات سلبية على الصحة.
ونصح كيلي، أرباب العمل بتأجيل توقيت بدء العمل لمدة ساعة على الأقل حتى يتمكن الموظفون من العمل وفقاً لأنماط نومهم الطبيعية، كما ذهب إلى القول بأن بعض العمال والموظفين يحتاجون لبدء العمل في منتصف النهار، وفقاً لساعاتهم الجسدية وحاجتهم للنوم ساعات إضافية في الصباح.
يذكر بأن الدكتور كيلي نشر كتاباً جديداً بعنوان «ساعات الجسم» والذي حدد فيه خمسة أنماط من الأشخاص بحسب حاجتهم للنوم.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More