صـدر عـن المديرية العـامة لقـوى الأمـن الداخلي ـ شعبـة العلاقات العامة البـلاغ التالـــــي:
اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً، موجة أخبار كاذبة، حول عمليات خطف تطال فتيات لبنانيات من قِبل عصابة مؤلّفة من امرأة وشاب من التابعية السورية، بحيث تقوم السيّدة بطلب المساعدة من الفتاة الضحية لإيصالها إلى منزلها، مستدرجةً إياها إلى مكانٍ بعيد عن الأنظار (مدخل مبنى، سيارة مركونة في شارع فرعي…) فيتم تخديرها وأخذها إلى جهة مجهولة بهدف بيعها.
وأخبار أخرى حول خطف أطفال بهدف بيع إعضائهم، وغيرها من الأخبار التي تُحذّر من سيارات الأجرة (تاكسي) والمتسولين ومساعدة المحتاجين في الطرقات….
يهم المديرية العام لقوى الامن الداخلي، أن توضح بأن هذه الأخبار عارية من الصحة جملةً وتفصليلاً، علماً بأنه قد سُجّل مؤخراً مغادرة عدد من الفتيات لمنازل ذويهن، ولكن من خلال التحقيقات تبيّن أن أسباب مغادرتهن شخصية وعائلية ولا توجد أسباب أمنية خلفها.
إن هذه المديرية العامة، تتمنى على المواطنين الكرام عدم الأخذ بهذه الأخبار التي لا أساس لها، كونها محض شائعات، والعودة إلى شعبة العلاقات العامة، لاستقاء المعلومات الصحيحة.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More