شيع الآلاف من الفلسطينيين واللبنانيين جثمان القيادي في حركة” حماس” صالح العاروري ورفيقيه عزام الأقرع ومحمد الريس الذين قضوا في استهداف مكتب تابع للحركة في الضاحية الجنوبية أول من أمس الثلاثاء. صلي على جثامين الشهداء ، عصر اليوم ، في مسجد الإمام علي في الطريق الجديدة في بيروت وأم المصلين ممثل مفتي الجمهورية أمين عام

قالت وزارة الصحة في غزة في بيان اليوم ، نقلته وكالة “رويترز” :”إن 22185 فلسطينيا استشهدوا و57035 أصيبوا في الضربات الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من تشرين الأول”. أضافت :”أن نحو 207 استشهدوا و338 أصيبوا في الساعات الأربع والعشرين الماضية”. المصدر : وطنية

خاص – nextlb دعت دار الفتوى في راشيا الى حضور “الملتقى الأدبي الشعري نصرة لغزة” في مقرها ببلدة عزة – البيرة يوم غد السبت الواقع فيه 30- 12-2023 بعد صلاة العصر. يشارك في الملتقى كوكبة من الشعراء والأكاديميين ليقدموا مجموعة من القصائد الشعرية عن غزة وفلسطين تضم كلاً من الشاعر صالح الدسوقي ، الدكتور محمد

نجاح تنفيذ أولى الهدن الإنسانية في غزة، وإتمام عملية تبادل الدفعة الأولى من الأسرى، يعتبر مؤشر أولي لخسارة تل أبيب الحرب، وبدء العد العكسي لرحيل نتانياهو وحكومته المتطرفة. ورغم التصريحات النارية لجنرالات الحرب الإسرائيليين حول العودة للقتال بعد إستعادة الأسرى من «حماس»، فقد بدا واضحاً، أن قرار الحرب ليس في تل أبيب، بقدر ماهو في

ذكرت صحيفة “واينت” العبرية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين أن حركة “حماس” سلمت إسرائيل قائمة بأسماء الرهائن الـ13 المتوقع إطلاقهم اليوم، بحسب “روسيا اليوم”. وأعلنت صحيفة “هآرتس” في وقت سابق نقلا عن مكتب رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن السلطات الإسرائيلية تلقت قائمة بأسماء الرهائن الذين سيتم إطلاقهم في وقت لاحق اليوم، لكن لم يتم

أفاد أطباء وجرحى في مستشفى “الشفاء” في مدينة غزة بأن جيش العدو الإسرائيلي “اعتدى على الطواقم الطبية واعتقل مرضى وسرق جثثا” أثناء محاصرته للمستشفى. حسبما نقلت “روسيا اليوم”. وقال الطبيب معتز حرارة: “خلال محاصرة الجيش الإسرائيلي مستشفى الشفاء اقتحموا المباني واعتدوا على الطواقم الطبية، وقاموا بتوقيف مرضى اصطحبوهم لمكان مجهول وسرقة جثث فلسطينيين”. وأضاف: “دمر

دخلت الهدنة الموقتة بين الحكومة الإسرائيلية وحركة “حماس” في قطاع غزة اليوم الجمعة حيز التنفيذ، بحسب “روسيا اليوم”. وكان تم التوصل يوم الأربعاء إلى اتفاق موقت لوقف إطلاق النار في القطاع بوساطة مصرية – قطرية – أميركية، وتبادل الأسرى والمحتجزين بين الطرفين، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأعلنت “حماس” أنها توصلت إلى اتفاق مع

جال رئيس المكتب السياسي للجماعة الإسلامية علي أبو ياسين، على رأس وفد من قيادة الجماعة في الشمال، ضم مسؤول الشمال سعيد العويك وعضوي اللجنة السياسية محمود موسى وأحمد البقار ومسؤول مكتب طرابلس شوكت حداد، على عدد من فاعليات طرابلس، في إطار تواصل الجماعة مع المرجعيات والشخصيات السياسية والتشاور معها ل”تحصين الواقع الداخلي اللبناني وسبل رفد

شهد استاد جابر الدولي في الكويت، مساء يوم الثلاثاء، حضوراً جماهيرياً لافتاً، لتشجيع المنتخب الفلسطيني في مواجهة نظيره الأسترالي. وتوافدت الجماهير الكويتية والفلسطينية والعربية إلى ملعب المباراة دعماً للمنتخب الفلسطيني بهتافات مناصرة للقضية الفلسطينية ومناهضة للاحتلال الإسرائيلي. ولوحت الجماهير بالأعلام والكوفيات الفلسطينية عند الدقيقة السابعة من المباراة في إشارة إلى عملية “طوفان الأقصى” التي انطلقت

غزة فالقٌ زمني ديموغرافي ومكاني وتاريخي بلا شك، هي فالق على جبين العرب، وهي القضية، زمنٌ في أزمنة، ما قبل “طوفان الأقصى” وبعده، مشاهد قتل ومجازر لم يعرفها التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية. هل يجدي استعادة الماضي الفني والشعري والفلسفي والأدبي نفعاً؟ وإذا كانت حرب الإبادة على غزة هي عنف التاريخ بحدّ ذاته فسيخلق هذا