سجل الدكتور ميشال صوان ، وهو من الناشطين البيئيين المهتمين بمتابعة وتدوين معلومات عن الطيور ومسارات هجرتها عبر لبنان، حضور طائر الـ “أبلق أبو قلنسوة” لأول مرة في لبنان، ربما نتيجة للتغيرات والتقلبات المناخية. وذكر صوان أن الإسم العلمي للطائر هو Oenanthe monacha، وبيئته الأماكن النائية الجرداء ومجاري المياه الصخرية والأودية العميقة والصحاري ويعشعش في

صورة مميزة للحجل الرملي ( السفرج ) بعدسة الصديق المصور وسيم دواس المهتم بالحياة البرية والبيئة في منطقة طوباس في الأغوار الشمالية المحاذية لنهر الأردن شرقي فلسطين المحتلة . والإسم العلمي للحجل الرملي هو Ammoperdix heyi وبالإنكليزية : Sand Partridge‏ ، ويعرف أيضا بإسم ” الحجل الفلسطيني ” وهو طائر من الطرائد التي تندرج تحت

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: “تناقلت مواقع التواصل الإجتماعي خبرا يظهر تعرض عدد من طيور “الرهو” أو “الكرك” المهاجرة والمحظور صيدها إلى إطلاق نار الأمر الذي أدى إلى قتل العديد منها وجرح بعضها، وأثار هذا الموضوع استياءً كبيراً لدى الرأي العام والجمعيات البيئية المعنية. ومن خلال الإستقصاءات

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي : ورد الى شعبة العلاقات العامة في قوى الأمن الداخلي شكوى من إحدى الجمعيات البيئية حول قيام أشخاص بإصطياد طيور الحسون وغيرها من الطيور، وعرض صورها عبر الإنترنت بهدف بيعها. وبنتيجة المتابعة، تمكنت مفرزة إستقصاء الشمال في وحدة الدرك الإقليمي، من توقيف