في حال ثبتت هذه الدراسة، فإنّ العالم برمّته سيكون أمام مفاجأة صادمة عنوانها: الأسبرين علاج الكورونا.
في دراسة حديثة صادرة عن جامعة Maryland، لا يتجاوز عمرها الأيّام القليلة، وأشار إليها الأستاذ في المناعة والربو والحساسيّة البروفسور طلال نصولي، تبيّن أنّ الأسبرين بالغ الفعاليّة في مقاومة “كورونا” وعلاج المُصابين بالفيروس.
ووصلت الدراسة إلى أنّ حبّة واحدة من الأسبرين يومياً تخفّف 50% من إمكانيّة الدخول إلى العناية الفائقة والتنفّس الإصطناعي، والأهمّ قدرته على خفض نسبة الوفيات بـ”كورونا” بنسبة 50%، أيّ إلى حدود النصف عمّا هي عليه اليوم.
ويُعيد نصولي السبب إلى قدرة الأسبرين على تمييع الدم في مواجهة الفيروس الذي يتسبّب بجلطات في الرأس والكبد ويجمّد الدم في الجسم.
واللافت، وفقاً لنصولي، أنّه تمّ تطبيق تجربة الأسبرين على 475 شخصاً من دون تسجيل أيّ مُضاعفة على أيّ حالة.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More