نعت نقابة أطباء لبنان في بيروت، في بيان لها كلا من الطبيبين: خليل سيف الدين، وظافر ميتا من البقاع، اللذين توفيا جراء إصابتهما بفيروس كورونا خلال قيامهما بواجبهما المهني.
وحثت النقابة العاملين في القطاع الطبي والتمريضي والإستشفائي على “اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والتدابير الوقائية لتجنب الإصابة بهذا الوباء”، وكررت طلبها الى المستشفيات أن ” تؤمن للاطباء والممرضات والعاملين الصحيين، كل الإجراءات والتدابير اللازمة والضرورية لكي لا تزيد أعداد المصابين منهم”.
وطالبت “الدولة والسلطات الرسمية المعنية بأن تخصص جزءاً من محاضر الضبط التي تسطرها في حق المخالفين، الذين لا يتقيدون بالإجراءات المفروضة في المدن والشوارع، والتي تذهب الى البلديات وصناديق القضاة وغيرها، للطواقم الطبية والتمريضية التي تعالج المرضى، ويصاب عدد منها أو يموت، وذلك لتحفيز هذا القطاع على العمل والإستمرارية.
المصدر : وطنية
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More