تشهد صناعة الشطافات ازدهارًا في الولايات المتحدة، بعد أن تزايد الطلب عليها خلال فترات من نقص ورق التواليت، خلال انتشار جائحة كورونا.
وفي تقرير لها، رصدت شبكة “سي ان ان” الإخبارية، ازدهار تجارة شطافات الحمامات، التي كانت ذات يوم مفهومًا أجنبيًا للكثيرين في الولايات المتحدة، خلال جائحة كوفيد – 19، عندما كان المتسوقون يعانون من نقص ورق الحمامات.
ولكن في حين شهدت بعض المنتجات أو الصناعات طفرة خلال جائحة كورونا، ثم عادت لطبيعتها لاحقًا – على سبيل المثال، الأقنعة، والزلاجات، وتبني الحيوانات الأليفة، – فقد أحدثت المراحيض نجاحًا كبيرًا وتمكنت من الحفاظ على نمو المبيعات.
وفقًا لبعض التقديرات، نما سوق مسلتزمات الحمامات بأكمله مرتين إلى ثلاث مرات خلال عام 2020. وحققت شركة Tushy، التي تصنع الشفاط العصري، إيرادات قدرها 40 مليون دولار في عام 2020 مقابل 8 ملايين دولار في عام 2019، حسبما قال مؤسسها ميكي أغراوال لشبكة سي ان ان.
وأفاد موقع Bidetking.com أن المبيعات نمت بنسبة 20% على الأقل كل عام منذ الوباء، مع اقتراب عام 2023 من 30%.
وتتوفر مجموعة مذهلة من خيارات الشطافات للمستهلك الأميركي المقتدر. حيث يمكن للمنفقين الكبار العثور على خيارات فاخرة من الشفاطات.
وتبيع شركة توتو اليابانية لصناعة مقاعد الحمامات الإلكترونية “الشطاف” بمبلغ يصل إلى 1420 دولارًا على موقع bidetking.co، وهي مجهزة بنظام تسخين المياه.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More