أصدر وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب قراراً حمل الرقم 12/م/2021 قضى بـ “إقفال الوحدات الادارية في وزارة التربية والتعليم العالي، والجامعة اللبنانية، والمركز التربوي للبحوث والانماء، وتنظيم لأعمال الطارئة خلال فترة الإغلاق الكامل إعتباراً من صباح الخميس 14/1/2021 ولغاية صباح الإثنين 25/1/2021”.
وجاء في القرار: “إن وزير التربية والتعليم العالي،
بناء على المرسوم رقم 6157 تاريخ 21/1/2020 (تشكيل الحكومة)
بناء على المرسوم رقم 6198 تاريخ 13/3/2020 وتعديلاته والمتعلق بإعلان التعبئة العامة لمواجهة انتشار فيروس كورونا،
إستناداً إلى كتاب رئاسة مجلس الوزراء رقم 3/م ص تاريخ 5/1/2021 المتضمن ابلاغ موافقة رئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء الإستثنائية على قرار الإغلاق الكامل إعتباراً من صباح الخميس 7/1/2021 ولغاية صباح الاثنين 1/2/2021.
إستناداً إلى بيان المجلس الأعلى للدفاع بتاريخ 11/1/2021 عن تفاصيل الإغلاق الكامل إعتباراً من صباح الخميس 14/1/2021 ولغاية صباح الاثنين 25/1/2021،
يقـــــرر ما يأتـــي:
المادةالأولى: التزاماً بمقررات الاغلاق الكامل إعتباراً من صباح الخميس 14/1/2021 ولغاية صباح الاثنين 25/1/2021، تقفل الوحدات الادارية في وزارة التربية والتعليم العالي والمركز التربوي للبحوث والانماء في الادارات المركزية والمحافظات، ويتوقف استقبال المواطنين والمراجعات فيها كلياً، وتتابع الاعمال الطارئة والتي تتصف بالضرورة القصوى بنسبة حضور لا تتعدى 10 % يومي الثلاثاء 19/1/2021 والخميس 21/1/2021، وفق لائحة بالاسماء يوقعها المدير العام أو رئيس المركز التربوي للبحوث والانماء كل فيما يخصه وتبرز للأجهزة الأمنية عند الحاجة، وترفع مديرة الادارة المشتركة الأسماء المقترحة للوزير للموافقة عليها وتوقيعها، ويتولى كل رئيس وحدة تنظيم هذه الاعمال في اليومين المحددين.
المادة الثانية: في الجامعة اللبنانية، تتابع الاعمال الطارئة التي يحددها رئيس الجامعة والتي تتصف بالضرورة القصوى بنسبة حضور لا تتعدى 10 %، وفق لائحة بالاسماء يوقعها رئيس الجامعة و تبرز للأجهزة الامنية عند الحاجة.
المادة الثالثة: يلتزم الموظفون الذين يكلفون بالحضور خلال فترة حضورهم بالتقيد بكل إجراءات الوقاية اللازمة من فيروس كورونا ومتطلبات السلامة العامة”.
المصدر : وطنية
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More