أوضحت الوزيرة السابقة مي شدياق، أنه “غداً ستصدر نتيجة فحص الـPCR للتأكد من شفائها من كورونا”، مشيرة إلى أنها “ستغادر المستشفى غداً إلى الحجر المنزلي”.
وكشفت شدياق عن أنها أصبحت بحالة جيدة ويجب على المريض أن يبقى بحالة إيجابية.
وقالت، في اتصال مداخلة عبر قناة “الجديد”، “أشفق على كل من انتقد الدعم المعنوي الذي حصل اليوم للجسم الطبي وأتمنى لهم شفاء العقل”.
وأضافت الوزيرة السابقة أن “صندوق الضمان الاجتماعي يغطي كلفة علاج كورونا ولدي عتب على شركات التأمين لأنه بعد محاولة الاغتيال لم تقبل أي شركة بتغطية الحادث ما جعلني ألجأ للضمان”.
وتابعت، “بالأزمات يجب أن تضحي كل الجهات من أجل أن نتخطاها”.
وعلى الصعيد السياسي، قالت، “الحكومة أوضحت اليوم كم هي تكنوقراط على صعيد الحصص والتعيينات وغيرها، وللأسف نحن طالبنا بحكومة مستقلة ولكن لا بد ان الطبع غلب التطبع”.
وتابعت شدياق، “بغض النظر عن إصابتي بكورونا، لا زلت صامدة على قول الحق وعلى نفس الوتيرة”.
وأعلنت شدياق في 23 آذار الجاري إصابتها بقيروس “كورونا”، وقالت في بيان “بعد عودتي من العاصمة الفرنسية باريس في الأسبوع الماضي، ظهرت لدي بعض العوارض المشابهة لعوارض الإصابة بفيروس الكورونا مما استدعى الزامي فوراً بالحجر المنزلي وقد أجريت نهار السبت فحوصات طبية في مستشفى Hotel Dieu للتأكد من سبب العوارض وبعد ظهور نتائج التحاليل منذ قليل، طلب مني التوجه إلى المستشفى للعلاج بعد تأكيد اصابتي بالفيروس”.
وتابعت، “أشير إلى أن حالتي ليست حرجة وسأنضم قريباً انشالله الى لائحة المتعافين من فيروس كورونا”.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More