عممت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، رسما بيانيا يقارن مخزون بحيرة القرعون في الفترة الواقعة بين السنوات 2002 و2019 والذي يظهر ارتفاع مخزون بحيرة القرعون ليبلغ 211 مليون متر مكعب لغاية تاريخه.
وأعلنت في بيان انها باشرت تفكيك وازالة مخيم للنازحين ضمن استملاك المصلحة الوطنية لنهر الليطاني في منطقة المعلية – دير قانون رأس العين، علما ان المخيم يهدد صحة النازحين ويلوث مياه الري والاراضي الزراعية.
وعممت التقرير اليومي (1 آذار) لإنتاج معامل الطاقة الكهرومائية، على مدار ال24 ساعة الماضية، في معامل عبد العال (القرعون) وشارل حلو (جون) وبولس ارقش(الاولي)، بالاضافة الى جدول حركة المياه في معامل الانتاج وسد القرعون، ومخزون البحيرة وتصريف النهر فيها.
تنويه
وعطفا على البيان الصادر عن المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، أعلنت انه بسبب غزارة الامطار فقد بلغ مخزون البحيرة معدل 214,3 مليون متر مكعب ومن المتوقع ان تفيض البحيرة ابتداء من صباح الغد، لذا يقتضي اخذ العلم واتخاذ التدابير الاحتياطية في المناطق المعرضة للفيضان.
وأعلنت انها تتابع اعمال ازالة مخيم النازحين في القليلية، علما انه متعد على استملاك المصلحة الوطنية لنهر الليطاني وتلوث مخلفاته مياه الري.
وتتابع ازالة التعديات على مشروع ري القاسمية في منطقة صور (القليلة) الذي يضم حوالى 300 شخص موزعين على 13 خيمة وكل وحدة سكنية من 3 غرف ويضم 10 حمامات وجورا صحية، حيث تقوم بهدم الابنية المخالفة الواقعة في استملاكها.
هدم تجمع ابنية مخالفة ثاني في القليلة بمؤازرة امنية وبناء لاشارة النيابة العامة المالية.
وعممت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني جدولا يبين حجم ارتفاع تصريف نهر الليطاني نحو الحوض الادنى المترافق مع ارتفاع مستوى بحيرة القرعون، علما ان القياسات مبنية على اساس كمية تصريف الفائض من قناة التفريغ مع ارتفاع المنسوب لكل 2 سنتم.
علما ان هذه الكمية تضاف الى التصريف الطبيعي للنهر والينابيع في الحوض الادنى.
وأعلنت انها جالت في بلدة بر الياس على ضفاف نهر الغزيل، تجمع للخردة للمدعو محمد السعدي متعد على الاملاك النهرية التابعة لوزارة الطاقة ويلوث نهر الغزيل.
كما جالت في بر الياس وأشارت الى غرق تجمع النازحين على ضفاف الغزيل في الاملاك النهرية، في ظل رفض ابعادهم عن ضفاف النهر وعدم تجاوب الجهات الرسمية ومماطلة المفوضية.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More