كتب الجيش اللبناني عبر حسابه على منصة “أكس”: “متابَعةً لموضوع المخطوف باسكال سليمان، تمكنت مديرية المخابرات في الجيش من توقيف معظم أعضاء العصابة السوريين المشاركين في عملية الخطف. وتبين خلال التحقيق معهم أن المخطوف قُتِل من قبلهم أثناء محاولتهم سرقة سيارته في منطقة جبيل، وأنهم نقلوا جثته إلى سوريا. تنسق قيادة الجيش مع السلطات السورية

واصل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال القاضي بسام مولوي الإتصالات مع القادة الأمنيين في الجيش اللبناني والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والأمن العام لتكثيف الجهود و متابعة لعملية خطف المواطن باسكال سليمان . كما أجرى الوزير مولوي اتصالا بعائلة المختطف سليمان مؤكدا ان “الأجهزة العسكرية والأمنية تقوم بكل ما يلزم لكشف ملابسات عملية

خيم التوتر على بلدة عين إبل الجنوبية بعد أن تبيّن أن المسؤول في القوات اللبنانية إلياس الحصروني الملقّب بـ”الحنتوش” قد توفّي نتيجة كمين تعرّض له، حيث خُطف وقتل وألقيت جثته في أحد الأحراج، وتبيّن أن موته لم يكن نتيجة حادث طبيعيّ. في السياق، أعلن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع في بيان أنه “تبيّن في

وصف رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، في حديث لصحيفة “النهار” وموقع “النهار العربي” نشر اليوم ، الأزمة بين لبنان ودول الخليج بأنها “أزمة استراتيجية”، معتبرا أن “الصراع العربي – الفارسي اتخذ أبعادا غير مسبوقة، وأن الدولة اللبنانية بفعل تحكم “حزب الله” على مفاصلها، باتت منحازة تماماً للمحور الفارسي، مما يتطلب من رئيس الجمهورية ورئيس

عقد مؤتمر “لبنان – السعودية إعادة تصدير الأمل” في المقر العام لحزب “القوات اللبنانية” في معراب، بحضور رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع وسفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بن عبدالله بخاري، نائب رئيس الحكومة السابق غسان حاصباني، أعضاء تكتل “الجمهورية القوية” النواب: بيار بو عاصي، جورج عقيص، ماجد إيدي أبي اللمع، شوقي الدكاش،

صدر عن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، البيان الآتي: “يظهر أن عشرات آلاف النازحين السوريين في لبنان يتحضرون للمشاركة في المهزلة – المأساة المسماة إنتخابات رئاسية سورية في مقر السفارة السورية في الحازمية. إن تعريف النازح واضح ومتعارف عليه دولياً وهو الشخص الذي ترك بلاده لقوة قاهرة وأخطار أمنية تحول دون بقائه فيها، وبالتالي

أعلن عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب ماجد ادي أبي اللمع، أن “التكتل مع رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض، سيقدمان الثلثاء معلومات إضافية إلى النيابة العامة التمييزية، تدعم التحقيق لنصل إلى الحقيقة المرجوة”، مشيرا إلى أن “من أتى بالمواد إلى لبنان هم سوريون ومن الحلقة الضيقة لرئيس النظام بشار الأسد”. وقال في حديث عبر تلفزيون

تعرّض رئيس قسم التصوير في صحيفة “النهار” الزميل نبيل اسماعيل لإعتداء همجي لدى تأديته مهمته في تغطية إشكال ميرنا الشالوحي الذي وقع أمس الإثنين بين مناصري التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية. وبحسب صحيفة “النهار”، فان شابا باغت اسماعيل ووجه اليه لكمتين على الوجه والظهر، وحين قال له “نحن النهار”، أجابه المعتدي أنه عنصر أمني: “أنتم

أعلن عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب فادي سعد أن مطلب القوات اللبنانية ‏‏”الأساس هو استقالة الحكومة وتشكل حكومة إختصاصيين”. ‏ وقال سعد في تصريح لقناة “الجديد”: “نحن لسنا مع الفوضى ولسنا مع إسقاط العهد ‏ورئيس الجمهورية في الشارع”، موضحا أن “دفاعنا عن رئيس الجمهورية له ‏علاقة برمزية الموقع”. ‏

الطريق الى معراب في هذه الأيام الربيعية كان لا بد لها أن تعكس جواُ من التفاؤل والبشر ، ولكنها للمفارقة ، تأتي مثقلة بالهموم الإقتصادية والمعيشية التي تكاد تكون مصيرية على هذا البلد المعذب أبداً ، إذ سرعان ما يكشف الحديث مع ” الحكيم ” بواقعيته وجديته التامة أنه يجب دق ناقوس الخطر بالنسبة الى